هل مصير المعبد (اليهودى )فى طرابلس متل مصير (ظريح سيدى عبد السلام الاسمر) يــا جردان ؟؟!
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
هل مصير المعبد (اليهودى )فى طرابلس متل مصير (ظريح سيدى عبد السلام الاسمر) يــا جردان ؟؟!
هل مصير المعبد (اليهودى )فى طرابلس متل مصير (ظريح سيدى عبد السلام الاسمر)
2-هل انت ياليبى مستعد الاستعداد تام لى وقف امام ----بناء سفارة اسرئيلية فى طرابلس)--كما وقفت ودمرت --طريح سيد عبد السلام الاسمر-?????????????????
3- هل انت ليبى ووطنى هل وهل وهل ---انت مستعد الاستعداد تام امام كل تدخل فى ليبيا ....???????????
والله كل يوم نزيد ونتيقن إنه الحق معانا و نحمد في ربي إني طحلـــــوبة.
2-هل انت ياليبى مستعد الاستعداد تام لى وقف امام ----بناء سفارة اسرئيلية فى طرابلس)--كما وقفت ودمرت --طريح سيد عبد السلام الاسمر-?????????????????
3- هل انت ليبى ووطنى هل وهل وهل ---انت مستعد الاستعداد تام امام كل تدخل فى ليبيا ....???????????
والله كل يوم نزيد ونتيقن إنه الحق معانا و نحمد في ربي إني طحلـــــوبة.
بنت بلاد-
- الجنس :
عدد المساهمات : 111
نقاط : 9818
تاريخ التسجيل : 19/09/2011
رد: هل مصير المعبد (اليهودى )فى طرابلس متل مصير (ظريح سيدى عبد السلام الاسمر) يــا جردان ؟؟!
من احرار الجماهيرية......
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على رسول الله الصادق الامين
اما بعد :
ان ماعاشته جماهيرتنا العظمى خلال هذه الفترة حمل الكثير والكثير من الالم للشعب الليبي العظيم
ولكن حقيقة الامر تختلف تماما فبالرغم من كل الالام والجراح التي عاشها
الليبين من فتنة وقتلى وجرحى ومفقودين وكل تلك المرارة التي يتجرعها
الليبين كل يوم الا انه
ماحدث في حقيقة الامر هوا بمثابة الاحجار الكريمة حيث حقيقتها حجر وباطنها الماس
فسبحان الله الذي جعل من المحنة منحة
وفي التالي سااسرد لكم مايثبت ذلك
::
قبل الازمة كان المواطن الليبي هو شخص بسيط جدا يعتمد في معلوماته عن
ماتتناقله قنوات التلفزيون وفي دينه عن مايفتيه اي شخص يقال له شيخ حتى ولو
لم يدرس الفقه
كان يعيش بثقافة بسيطة جدا في حقيقة الامر لا
تبني حضارة ولا تحقق تقدماً فبالرغم من كل المحاضرات والدروس والحملات التي
من شأنها تريد تحفيز المواطن لاجل
الرقي به والتي من شأنها تسمو بليبيا ككل
بل الى ابعد من ذلك قامت بعض المصارف بصرف قروض لتحفيزهم للمشروعات
الصغيرة ولكن دون جدوى فالمواطن الليبي بتفكيره البسيط لم يفهم حتى ماهية
هذه
المشاريع وكيفية ادارتها وكيف تساهم هذه المشاريع في بناء حضارة
حتى من جانب القراءة فقد كنا شعب لايقرا ولايكمل تعليمه حتى
فسبحان الله الذي زلزل قلوبنا التي كانت مغشية بطبقة من الطين ليزيح هذه
الطقبة لكى يظهر الذهب الموجود بداخلنا فنحن شعب مسلم وعربي وقومي واصيل
نمتلك روح
العالم لهذا كنا يجب ان نقود نحن الحضارة العالمية بفضل الله
فرزقنا بهذه المحنة التي كانت منحة حقيقية لنا فأنظر في حالنا اليوم اصبح
المواطن الليبي الحرالشريف (الطحلوب) يعي حقيقة القنوات المأجورة وقاطعها
فكان لابد ان
يعرف ماذا يحدث فلجأ لان يبحث عن المعلومات بنفسه
فأصبح باحث من دون علم وبالنسبة للدين فقد ثقثه بااغلب شيوخ الفتنة الذين
حللوا الدماء والفوضى فأصبح يقرا ابن
كثير وابن هشام ويقرا الفقه
والحديث والقران فتحول لمسلم فاعل من دون علم واصبح قارئ من دون علم , حبه
لوطنه ليبيا كان كبير جدا وكان يدرك ويؤمن بانه لابد ان
يفعل شئ
فتحول من مجرد شخص بسيط الى مجاهد يعي مايدور حوله ويحلله جيدا من احداث
عسكرية ومواقف دولية واحداث داخليه فااصبح خبير عسكري ومحلل سياسي
يحلل ابعاد ردة فعل الدول تجاه الوطن الجريح , ادرك هذا المواطن بان صوته
يجب ان يدوي العالم وان يُسمع الاصم بحقه فدخل لعالم الاعلام والثكنولوجيا
فاصبح المذيع
والاعلامي واصبح المصمم ومهندس الصوت ومحررالفيديو
والمونتاج والمخرج وفي نفس الوقت اصبح المفاوض مع الشركات والجهات
والمؤسسات الخارجية ...بل ذهب
الى ابعد من ذلك اصبح يقيم الحملات
ويحفز الشعوب ويحرض الشعب الليبي فتمت عدة حملات بخصوص الاسرى والمفقودين
واللاجئين ووو......وتطور الامر اكثر فااكثر
ايقن هذا المواطن
الشريف بان مااخذ بالقوة لن يرد الا بالقوة فاانضم لصفوف المقاومة في
الميدان ونضّم الخلايا الثورية في كل مكان من داخل الجماهيرية وخارجها
تدربوا
على السلاح وهربوه لكل محتاج ليه اصبحوا المفاوضين مع
القبائل فكل شخص منهم اصبح المحرك لقبيلته للنهوض ودفع الغبار ومسح هذا
العار من جبينها ...حتى اكتملت
المقاومة وجهزت نفسها واصبحت في كامل العتاد والعدة
الغريب في الامر ان نفس المراهقين الذين كانوا بالامس يسمعون تامر حسني
واليسا وغيرهم هم ذاتهم اليوم يلفوون العصابة فوق روؤسهم يمسكون سلاحهم بيد
واليد
الاخرى بها كتاب الله اصبحوا مجاهدين بأارادة قوية وعزم
شديد ونفسية صلبة اصبحوا عسكريين يتقنون الحرب واللوجستية والميدان وبااعلى
صوت يقولون ...مرحب
بالجنة جت تدنى
نعم هوا هذا الجيل الذي سيبني الحضارة وسيعلوا بالامة الاسلامية ويرد حق اغتصب ويدعوا الى دين الله بالحكمة والموعضة الحسنة
والله اكبر ولله الحمد الذي جعل من المحنة منحة لنا لا علينا فلو انفقنا
مافي الارض جميعا لبناء جيل مثل الجيل الذي نراه اليوم لن نستطيع والله
فاحمدوا الله عباد الله واستبشروا فان وعد الله حق
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على رسول الله الصادق الامين
اما بعد :
ان ماعاشته جماهيرتنا العظمى خلال هذه الفترة حمل الكثير والكثير من الالم للشعب الليبي العظيم
ولكن حقيقة الامر تختلف تماما فبالرغم من كل الالام والجراح التي عاشها
الليبين من فتنة وقتلى وجرحى ومفقودين وكل تلك المرارة التي يتجرعها
الليبين كل يوم الا انه
ماحدث في حقيقة الامر هوا بمثابة الاحجار الكريمة حيث حقيقتها حجر وباطنها الماس
فسبحان الله الذي جعل من المحنة منحة
وفي التالي سااسرد لكم مايثبت ذلك
::
قبل الازمة كان المواطن الليبي هو شخص بسيط جدا يعتمد في معلوماته عن
ماتتناقله قنوات التلفزيون وفي دينه عن مايفتيه اي شخص يقال له شيخ حتى ولو
لم يدرس الفقه
كان يعيش بثقافة بسيطة جدا في حقيقة الامر لا
تبني حضارة ولا تحقق تقدماً فبالرغم من كل المحاضرات والدروس والحملات التي
من شأنها تريد تحفيز المواطن لاجل
الرقي به والتي من شأنها تسمو بليبيا ككل
بل الى ابعد من ذلك قامت بعض المصارف بصرف قروض لتحفيزهم للمشروعات
الصغيرة ولكن دون جدوى فالمواطن الليبي بتفكيره البسيط لم يفهم حتى ماهية
هذه
المشاريع وكيفية ادارتها وكيف تساهم هذه المشاريع في بناء حضارة
حتى من جانب القراءة فقد كنا شعب لايقرا ولايكمل تعليمه حتى
فسبحان الله الذي زلزل قلوبنا التي كانت مغشية بطبقة من الطين ليزيح هذه
الطقبة لكى يظهر الذهب الموجود بداخلنا فنحن شعب مسلم وعربي وقومي واصيل
نمتلك روح
العالم لهذا كنا يجب ان نقود نحن الحضارة العالمية بفضل الله
فرزقنا بهذه المحنة التي كانت منحة حقيقية لنا فأنظر في حالنا اليوم اصبح
المواطن الليبي الحرالشريف (الطحلوب) يعي حقيقة القنوات المأجورة وقاطعها
فكان لابد ان
يعرف ماذا يحدث فلجأ لان يبحث عن المعلومات بنفسه
فأصبح باحث من دون علم وبالنسبة للدين فقد ثقثه بااغلب شيوخ الفتنة الذين
حللوا الدماء والفوضى فأصبح يقرا ابن
كثير وابن هشام ويقرا الفقه
والحديث والقران فتحول لمسلم فاعل من دون علم واصبح قارئ من دون علم , حبه
لوطنه ليبيا كان كبير جدا وكان يدرك ويؤمن بانه لابد ان
يفعل شئ
فتحول من مجرد شخص بسيط الى مجاهد يعي مايدور حوله ويحلله جيدا من احداث
عسكرية ومواقف دولية واحداث داخليه فااصبح خبير عسكري ومحلل سياسي
يحلل ابعاد ردة فعل الدول تجاه الوطن الجريح , ادرك هذا المواطن بان صوته
يجب ان يدوي العالم وان يُسمع الاصم بحقه فدخل لعالم الاعلام والثكنولوجيا
فاصبح المذيع
والاعلامي واصبح المصمم ومهندس الصوت ومحررالفيديو
والمونتاج والمخرج وفي نفس الوقت اصبح المفاوض مع الشركات والجهات
والمؤسسات الخارجية ...بل ذهب
الى ابعد من ذلك اصبح يقيم الحملات
ويحفز الشعوب ويحرض الشعب الليبي فتمت عدة حملات بخصوص الاسرى والمفقودين
واللاجئين ووو......وتطور الامر اكثر فااكثر
ايقن هذا المواطن
الشريف بان مااخذ بالقوة لن يرد الا بالقوة فاانضم لصفوف المقاومة في
الميدان ونضّم الخلايا الثورية في كل مكان من داخل الجماهيرية وخارجها
تدربوا
على السلاح وهربوه لكل محتاج ليه اصبحوا المفاوضين مع
القبائل فكل شخص منهم اصبح المحرك لقبيلته للنهوض ودفع الغبار ومسح هذا
العار من جبينها ...حتى اكتملت
المقاومة وجهزت نفسها واصبحت في كامل العتاد والعدة
الغريب في الامر ان نفس المراهقين الذين كانوا بالامس يسمعون تامر حسني
واليسا وغيرهم هم ذاتهم اليوم يلفوون العصابة فوق روؤسهم يمسكون سلاحهم بيد
واليد
الاخرى بها كتاب الله اصبحوا مجاهدين بأارادة قوية وعزم
شديد ونفسية صلبة اصبحوا عسكريين يتقنون الحرب واللوجستية والميدان وبااعلى
صوت يقولون ...مرحب
بالجنة جت تدنى
نعم هوا هذا الجيل الذي سيبني الحضارة وسيعلوا بالامة الاسلامية ويرد حق اغتصب ويدعوا الى دين الله بالحكمة والموعضة الحسنة
والله اكبر ولله الحمد الذي جعل من المحنة منحة لنا لا علينا فلو انفقنا
مافي الارض جميعا لبناء جيل مثل الجيل الذي نراه اليوم لن نستطيع والله
فاحمدوا الله عباد الله واستبشروا فان وعد الله حق
larbi-
- الجنس :
عدد المساهمات : 14307
نقاط : 33501
تاريخ التسجيل : 27/09/2011
. :
. :
رد: هل مصير المعبد (اليهودى )فى طرابلس متل مصير (ظريح سيدى عبد السلام الاسمر) يــا جردان ؟؟!
أكبر مسجد في ليبيا
وتاني أكبر مركز لتحفيظ القران الكريم في افريقيا بعد المسجد الازهر دمر بحجة وجود ضريح !!
وللعلم ان مسجد عبد السلام الاسمر في زليتن يتسع لحوالي 10 الاف مصلي متضمناً ساحات المسجد وصالات التحفيظ
لمزيد من المعلومات حول هذا الصرح الذي يزيد عمره عن 500 عام اضغط علي الرابط واقرأ ~
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B2%D8%A7%D9%88%D9%8A%D8%A9_%D8%B9%D8%A8%D8%AF_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B3%D9%85%D8%B1
زاوية عبد السلام الأسمر -
أسسها الشيخ عبد السلام الأسمر حوالي سنة 912 هـ 1491 م بمدينة زليتن بغرب
ليبيا ،وحملت منذ ذلك الوقت اسم مؤسسها ،وتعد هذه الزاوية أحد أهم المراكز
الإسلامية في ليبيا وذلك لدورها الكبير في نشر تعاليم الإسلام منذ أكثر من
خمسة قرون..
وتاني أكبر مركز لتحفيظ القران الكريم في افريقيا بعد المسجد الازهر دمر بحجة وجود ضريح !!
وللعلم ان مسجد عبد السلام الاسمر في زليتن يتسع لحوالي 10 الاف مصلي متضمناً ساحات المسجد وصالات التحفيظ
لمزيد من المعلومات حول هذا الصرح الذي يزيد عمره عن 500 عام اضغط علي الرابط واقرأ ~
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B2%D8%A7%D9%88%D9%8A%D8%A9_%D8%B9%D8%A8%D8%AF_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B3%D9%85%D8%B1
زاوية عبد السلام الأسمر -
أسسها الشيخ عبد السلام الأسمر حوالي سنة 912 هـ 1491 م بمدينة زليتن بغرب
ليبيا ،وحملت منذ ذلك الوقت اسم مؤسسها ،وتعد هذه الزاوية أحد أهم المراكز
الإسلامية في ليبيا وذلك لدورها الكبير في نشر تعاليم الإسلام منذ أكثر من
خمسة قرون..
larbi-
- الجنس :
عدد المساهمات : 14307
نقاط : 33501
تاريخ التسجيل : 27/09/2011
. :
. :
رد: هل مصير المعبد (اليهودى )فى طرابلس متل مصير (ظريح سيدى عبد السلام الاسمر) يــا جردان ؟؟!
هدوما باركو فتح المعبد اليهودي ولم نرى أيي تحرك لهم تجاهه بل لاتعليق على هذا الموضوع
ولكن منذ سقوط طرابلس وكل همهم تهديم الجامع الأسمري ضنا منهم بأن وصيته لن تتحقق بهدمه
خانوه أجدادهم وهم يخونوه اليوم
ولكن منذ سقوط طرابلس وكل همهم تهديم الجامع الأسمري ضنا منهم بأن وصيته لن تتحقق بهدمه
خانوه أجدادهم وهم يخونوه اليوم
ثورية خضراء- .
- الجنس :
عدد المساهمات : 3891
نقاط : 14086
تاريخ التسجيل : 11/10/2011
. :
. :
. :
رد: هل مصير المعبد (اليهودى )فى طرابلس متل مصير (ظريح سيدى عبد السلام الاسمر) يــا جردان ؟؟!
يريدون استبدال القران الكريم بالتلموذ من طبعة برنار ليفي
Mohamed Abdel Moumene-
- الجنس :
عدد المساهمات : 3555
نقاط : 16431
تاريخ التسجيل : 19/09/2011
. :
مواضيع مماثلة
» شرح لرؤية عبد السلام الاسمر
» من داخل مسجد عبد السلام الاسمر
» شرح لرؤية عبد السلام الاسمر.ونحن اليوم جبناهلكم
» ضريح الولى الصالح عبد السلام الأسمر قبل قليل من الداخل صورة: ضريح الولى الصالح عبد السلام الأسمر قبل قليل من الداخل
» هذه صورة لقبر الشيخ عبد السلام الاسمر , نرجوا التأكد من الخبر
» من داخل مسجد عبد السلام الاسمر
» شرح لرؤية عبد السلام الاسمر.ونحن اليوم جبناهلكم
» ضريح الولى الصالح عبد السلام الأسمر قبل قليل من الداخل صورة: ضريح الولى الصالح عبد السلام الأسمر قبل قليل من الداخل
» هذه صورة لقبر الشيخ عبد السلام الاسمر , نرجوا التأكد من الخبر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي
» حماة العفن
الأربعاء 17 يوليو - 16:53 من طرف علي عبد الله البسامي