ثلاثة سيناريوهات أمام الفريق علي سليمان كنه
صفحة 1 من اصل 1
ثلاثة سيناريوهات أمام الفريق علي سليمان كنه
مثلما ضيعت جماعة مصراتة الحكم الذي قُدم لها على طبق من دم هاهي جماعة حفتر تُضيع فى فرصتها السانحة للتحالف مع الخضر بعد خرجة خليفة حفتر الإعلامية غير الموفقة و التى بينت لمن به ضرة شك أن العميل يبقى عميلا و لو إلى حين غفلة .
اليوم أمام الشرفاء الأحرار فرصة من ذهب لا تعوض إذا ما عرفوا كيفية إستغلالها للإنتقال من حالة طارئة فرضها عدوان النيتو إلي حالة بناء واقع جديد يلتف من حوله جميع الليبيين بغض النظر عن توجهاتهم و مناطقهم و قبائلهم .
دعونا نقرأ التغيرات التي حدثت مؤخرا في ليبيا كما هي .
أولا : فشل الحكومات المتعاقبة في إيجاد حلول ملموسة للمواطن الليبي فشلا دريعا علي المستوى السياسي و الإقتصادي و الإجتماعي ,
ثانيا : الصراع الحاصل الذي ظهر للسطح بين مصالح الو م أ و أوروبا حد التضارب العلني " تصريحات أوباما الأخيرة " مما جعل التيار لا يمر بينهما بخصوص عملية التوافق علي إقتسام الكعكة الليبية .
ثالثا : توفر كل الظروف المناسبة لأجل قيام جمهورية أو جماهيرية ليبية جديدة تضع حدا لمثل هذه الفوضى الخلاقة و التشردم و التقسيم الحاصل بسبب زيادة الوعي الشعبي و وصول الناس إلى الحد الأقصى من الصبر و التحمل .
و عليه جاءت أخبار إستعدادات الفريق علي كنه لإحداث التغيير كما تشتهى شرائع سفن الجبهة الشعبية لتحرير ليبيا و التي أمامها اليوم ثلاثة سيناريوهات يُمكنها التحقق علي أرض الواقع .
السيناريو الأول : إلتفاف الجماهير و أفراد الشعب المسلح حول إسم الفريق علي كنه و إحتمال تكوين جيش ليبي قوي فى الصحراء لا تطاله لا ميليشيات مصراتة المنشغلة بالدفاع عن نفسها أمام إستفزاز و إبتزاز تنظيم داعش للمزاريط ولا تطاله لا جماعة طرابلس الخائفة و لا جماعة الزنتان المنطوية و لا جيش حفتر المتهالك و لا حتى طائرات حلف النيتو لأسباب موضوعية عدة ـ لا داع لذكرها ـ
السيناريو الثاني : قيام شبه ثورات و إنتفاضات شعبية هذه المرة حقيقية من داخل المدن الليبية تطالب فيها بمساعدة الفريق علي كنه ، ففي كل مدينة ليبية خلايا خضراء تنتظر الفرصة السانحة للتحرر.
السيناريو الثالث : قيام تحالف بين الجيش الذي يتم تكوينه فى الجنوب بقيادة الفريق علي كنه و باقي القوى المسلحة التي تقبل بشروطه و التي لن يكون أقلها شرط ضرورة القضاء علي كل ميليشيات فبراير الإرهابية التي قتلت الناس وخربت البلد ونهبت وسرقت المال .
و أمام هذه السيناريوهات تحديات على الأرض لن تكون عقبة أمام الإرادة الصلبة للأحرار الشرفاء الذين توكلوا على الله و ساروا لإنقاد الوطن و وضع حد لكل هذه الفوضى و التقسيم و السرقة و الخراب.
التحدى الأول : العصابة الدولية المسماة النيتو التى فعلت ما فعلت في ليبيا من أجل الإستلاء علي قرابة نصف ترليون دولار بالإضافة إلى الثروات الباطنية المستخرجة ، هذه العصابة لن يعجبها قيام واقع جديد يضع حدا للفوضى و لمعاناة المواطن الليبي و ستحاول جاهدة إيقاف السونامي القادم بكل الطرق أبسطها خلق تنظيم داعشي فى الصحراء و لكون الصحراء هي اليوم ملك للطوارق الأحرار فيستحيل اليوم فتح جبهة قتالية تكون فيها الغلبة لطائرات النيتو ، فلا الوضع العسكرى سيكون في صالحهم و لا التوافقات الدولية إلي جانبهم و لا دول الجوار تقبل بهم فاليوم لم يعد كما أمس لأن كل التغيرات التى حدثت لا تصب فى مصلحتهم .
التحدى الثانى : حكومة الفرقاطة الإيطالية التى مازلت ماكثة في القاعدة البحرية تحت حماية دولية فهي لا تستطيع أن تتحرك من داخل الميناء إلي وسط المدينة فكيف لها أن تتحرك أو تٌحرك قوات مسلحة من طرابلس نحو الصحراء ، ضف إلى ذلك الميليشيات المسلحة داخل طرابلس لن تفدر على المغامرة و المقامرة بالتوجه نحو الجنوب بحكم أن رجال ورشفانة وغيرهم من الأحرار مازالوا صامدين و واقفين هناك .
التحدى الثالث : جماعة الزنتان بقيادة مجلسها العسكري المتطرف و المتحكم فى زمام الأمور التابع لدولة الإمارات العربية المتحدة ، هؤلاء إن صَدر لهم الأمر بالتحرك لن يفعلوا بسبب بسيط أن قدراتهم العسكرية لا تسمح لهم بالتمدد خارج منطقتهم و هم الذين عجزوا عن الصمود و البقاء في مطار طرابلس ، إضافة إلى جماعة حفتر و إمكانية تنفيد غدره الثاني ـ و المؤمن لا يُلدغ من نفس الجحر مرتين ـ فهل صمد و إنتصرخليفة حفتر مع صواعق جيشه ضد القاعدة في بنغازى و درنة و ضد الدواعش حتى يفتح عليه جبهة ثالثة ؟
نحن اليوم أمام ساعة الحسم التي إنتظرها القائد الشهيد معمر القدافى دون أن يرى بشائرها و نتائجها الإيجابية علي الأرض و بدخول متواتر للأحرار عبر الحدود صارت الرؤية واضحة أكثر لمن به عمى بصيرة ، ذلك أن الخطء الذي إرتكبه الأسير " الساعدى القدافى " قد تم تداركه مع الفريق علي كنه ، كما أن الأرضية صارت جاهزة لبعث جيش ليبي قوي أدهل العالم بصموده طوال ثمانية أشهر .
لاحظوا أولا : الدواعش في سرت و بغض النظر عن مشغليهم و القاعدة في الشرق و بغض النظر عن محركيهم و ميليشيات طرابلس و بغض النظر عن مموليهم إستطاعوا البقاء فى أماكنهم برغم محاولة غيرهم للقضاء عليهم .
لاحظوا ثانيا و أخيرا : الجيش الليبي الذي كان قوامه 67 فرد في البريقة بقيادة الشهيد المعتصم بالله القدافى إستطاع أن يهزم كل الجردان المُهاجمة و إستطاع الصمود أمام طائرات و بوارج عصابة حلف النيتو لثمانية أشهر ، فكيف يستطيع أعداء الداخل و الخارج الوقوف في وجه جيش جماهيري جرار قادم من الصحراء زاحفا نحو الشمال ليطهر هذا البلد من رجس الإرهاب و الإرهابيين ؟
ما يُرسم علي الأرض أولا و ما يُثبث علي الأرض ثانيا لن تمحوه يد الداخل أولا و لا يد الخارج ثانيا .
و السيادة الوطنية و الإستقلال الوطنى تجمع و لا تفرق الشعوب و حان الوقت للشعب الليبى إسترجاع سيادته و إستقلاله الوطنى بعدما ضيعها الغلمان .
كنا نحتاج لمبادرة قوية و صادقة تأت من الداخل الليبي أمام سلبية السنوات الخمسة الماضية إنتظرها جميع الليبيون و ها قد جاءت المبادرة فما أنتم فاعلون ؟؟؟
اليوم أمام الشرفاء الأحرار فرصة من ذهب لا تعوض إذا ما عرفوا كيفية إستغلالها للإنتقال من حالة طارئة فرضها عدوان النيتو إلي حالة بناء واقع جديد يلتف من حوله جميع الليبيين بغض النظر عن توجهاتهم و مناطقهم و قبائلهم .
دعونا نقرأ التغيرات التي حدثت مؤخرا في ليبيا كما هي .
أولا : فشل الحكومات المتعاقبة في إيجاد حلول ملموسة للمواطن الليبي فشلا دريعا علي المستوى السياسي و الإقتصادي و الإجتماعي ,
ثانيا : الصراع الحاصل الذي ظهر للسطح بين مصالح الو م أ و أوروبا حد التضارب العلني " تصريحات أوباما الأخيرة " مما جعل التيار لا يمر بينهما بخصوص عملية التوافق علي إقتسام الكعكة الليبية .
ثالثا : توفر كل الظروف المناسبة لأجل قيام جمهورية أو جماهيرية ليبية جديدة تضع حدا لمثل هذه الفوضى الخلاقة و التشردم و التقسيم الحاصل بسبب زيادة الوعي الشعبي و وصول الناس إلى الحد الأقصى من الصبر و التحمل .
و عليه جاءت أخبار إستعدادات الفريق علي كنه لإحداث التغيير كما تشتهى شرائع سفن الجبهة الشعبية لتحرير ليبيا و التي أمامها اليوم ثلاثة سيناريوهات يُمكنها التحقق علي أرض الواقع .
السيناريو الأول : إلتفاف الجماهير و أفراد الشعب المسلح حول إسم الفريق علي كنه و إحتمال تكوين جيش ليبي قوي فى الصحراء لا تطاله لا ميليشيات مصراتة المنشغلة بالدفاع عن نفسها أمام إستفزاز و إبتزاز تنظيم داعش للمزاريط ولا تطاله لا جماعة طرابلس الخائفة و لا جماعة الزنتان المنطوية و لا جيش حفتر المتهالك و لا حتى طائرات حلف النيتو لأسباب موضوعية عدة ـ لا داع لذكرها ـ
السيناريو الثاني : قيام شبه ثورات و إنتفاضات شعبية هذه المرة حقيقية من داخل المدن الليبية تطالب فيها بمساعدة الفريق علي كنه ، ففي كل مدينة ليبية خلايا خضراء تنتظر الفرصة السانحة للتحرر.
السيناريو الثالث : قيام تحالف بين الجيش الذي يتم تكوينه فى الجنوب بقيادة الفريق علي كنه و باقي القوى المسلحة التي تقبل بشروطه و التي لن يكون أقلها شرط ضرورة القضاء علي كل ميليشيات فبراير الإرهابية التي قتلت الناس وخربت البلد ونهبت وسرقت المال .
و أمام هذه السيناريوهات تحديات على الأرض لن تكون عقبة أمام الإرادة الصلبة للأحرار الشرفاء الذين توكلوا على الله و ساروا لإنقاد الوطن و وضع حد لكل هذه الفوضى و التقسيم و السرقة و الخراب.
التحدى الأول : العصابة الدولية المسماة النيتو التى فعلت ما فعلت في ليبيا من أجل الإستلاء علي قرابة نصف ترليون دولار بالإضافة إلى الثروات الباطنية المستخرجة ، هذه العصابة لن يعجبها قيام واقع جديد يضع حدا للفوضى و لمعاناة المواطن الليبي و ستحاول جاهدة إيقاف السونامي القادم بكل الطرق أبسطها خلق تنظيم داعشي فى الصحراء و لكون الصحراء هي اليوم ملك للطوارق الأحرار فيستحيل اليوم فتح جبهة قتالية تكون فيها الغلبة لطائرات النيتو ، فلا الوضع العسكرى سيكون في صالحهم و لا التوافقات الدولية إلي جانبهم و لا دول الجوار تقبل بهم فاليوم لم يعد كما أمس لأن كل التغيرات التى حدثت لا تصب فى مصلحتهم .
التحدى الثانى : حكومة الفرقاطة الإيطالية التى مازلت ماكثة في القاعدة البحرية تحت حماية دولية فهي لا تستطيع أن تتحرك من داخل الميناء إلي وسط المدينة فكيف لها أن تتحرك أو تٌحرك قوات مسلحة من طرابلس نحو الصحراء ، ضف إلى ذلك الميليشيات المسلحة داخل طرابلس لن تفدر على المغامرة و المقامرة بالتوجه نحو الجنوب بحكم أن رجال ورشفانة وغيرهم من الأحرار مازالوا صامدين و واقفين هناك .
التحدى الثالث : جماعة الزنتان بقيادة مجلسها العسكري المتطرف و المتحكم فى زمام الأمور التابع لدولة الإمارات العربية المتحدة ، هؤلاء إن صَدر لهم الأمر بالتحرك لن يفعلوا بسبب بسيط أن قدراتهم العسكرية لا تسمح لهم بالتمدد خارج منطقتهم و هم الذين عجزوا عن الصمود و البقاء في مطار طرابلس ، إضافة إلى جماعة حفتر و إمكانية تنفيد غدره الثاني ـ و المؤمن لا يُلدغ من نفس الجحر مرتين ـ فهل صمد و إنتصرخليفة حفتر مع صواعق جيشه ضد القاعدة في بنغازى و درنة و ضد الدواعش حتى يفتح عليه جبهة ثالثة ؟
نحن اليوم أمام ساعة الحسم التي إنتظرها القائد الشهيد معمر القدافى دون أن يرى بشائرها و نتائجها الإيجابية علي الأرض و بدخول متواتر للأحرار عبر الحدود صارت الرؤية واضحة أكثر لمن به عمى بصيرة ، ذلك أن الخطء الذي إرتكبه الأسير " الساعدى القدافى " قد تم تداركه مع الفريق علي كنه ، كما أن الأرضية صارت جاهزة لبعث جيش ليبي قوي أدهل العالم بصموده طوال ثمانية أشهر .
لاحظوا أولا : الدواعش في سرت و بغض النظر عن مشغليهم و القاعدة في الشرق و بغض النظر عن محركيهم و ميليشيات طرابلس و بغض النظر عن مموليهم إستطاعوا البقاء فى أماكنهم برغم محاولة غيرهم للقضاء عليهم .
لاحظوا ثانيا و أخيرا : الجيش الليبي الذي كان قوامه 67 فرد في البريقة بقيادة الشهيد المعتصم بالله القدافى إستطاع أن يهزم كل الجردان المُهاجمة و إستطاع الصمود أمام طائرات و بوارج عصابة حلف النيتو لثمانية أشهر ، فكيف يستطيع أعداء الداخل و الخارج الوقوف في وجه جيش جماهيري جرار قادم من الصحراء زاحفا نحو الشمال ليطهر هذا البلد من رجس الإرهاب و الإرهابيين ؟
ما يُرسم علي الأرض أولا و ما يُثبث علي الأرض ثانيا لن تمحوه يد الداخل أولا و لا يد الخارج ثانيا .
و السيادة الوطنية و الإستقلال الوطنى تجمع و لا تفرق الشعوب و حان الوقت للشعب الليبى إسترجاع سيادته و إستقلاله الوطنى بعدما ضيعها الغلمان .
كنا نحتاج لمبادرة قوية و صادقة تأت من الداخل الليبي أمام سلبية السنوات الخمسة الماضية إنتظرها جميع الليبيون و ها قد جاءت المبادرة فما أنتم فاعلون ؟؟؟
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
قال الله تعالي : (وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُون )
صدق الله العظيم
بنت الدزاير-
- الجنس :
عدد المساهمات : 630
نقاط : 10821
تاريخ التسجيل : 19/01/2012
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا: 69
مواضيع مماثلة
» ثلاثة سيناريوهات أمام ليبيا
» ليبيا .. بلد مستباح أمامه ثلاثة سيناريوهات
» الفريق علي سليمان كنة في سطور
» كلمة الفريق ركن علي سليمان كنه بتاريخ 6 -10 -2016
» زيارة الفريق ابوبكر يونس جابر للجرحى مع الفريق الخويلدي .
» ليبيا .. بلد مستباح أمامه ثلاثة سيناريوهات
» الفريق علي سليمان كنة في سطور
» كلمة الفريق ركن علي سليمان كنه بتاريخ 6 -10 -2016
» زيارة الفريق ابوبكر يونس جابر للجرحى مع الفريق الخويلدي .
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي
» حماة العفن
الأربعاء 17 يوليو - 16:53 من طرف علي عبد الله البسامي