الفوضى الخلاقة وتفسيرات ما يحدث
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الفوضى الخلاقة وتفسيرات ما يحدث
ماذا تريد الشعوب من أنظمتها؟! وماذا تريد الأنظمة من شعوبها؟! أو دعونا نُعِدْ صيغة السؤال بصفة أكثر شمولية.. ماذا يحدث في الشارع العربي؟!
** أنا مع أولئك الذين يقولون بصعوبة إيجاد الكثير من التفسيرات لما يحدث لذلك، وهم يريحون أدمغتهم حين لا يحاولون أن يتجاوزوا الأحداث إلى ما خلفها.
** وفي حين أنه لا يوجد شيء بالمطلق لا يمكن تفسيره.. فإن ربط الأحداث بمسبباتها يعطينا بعض التفسيرات لما يحدث!!
دعونا نتأمل المشهد منذ انطلاق ما يعرف بالثورات العربية نجدها في مجملها استنساخًا من بعضها البعض في وجوه شتى، يعطيك إيحاء بأن ما يحدث لم يكن عبثيًّا مجرّدًا، أو تولد من فراغ بدون إعداد مسبق له.. ففي المشهد ذات السيناريو الذي يكاد يكون متكررًا حتى وإن بدا للبعض اختلاف الأدوار والمواقف، فالبدء بدائرة احتجاجات صغرى، ثم تتسع، فتتسع إلى أن تتحوّل إلى دائرة كبرى، وتبدأ قضية الاعتصامات والهتافات، مصحوبة أحيانًا بإحداث شغب وتخريب، وتبدأ المناوشات ما بين الثوار والأنظمة، ويبدأ أيضًا الطرف الآخر -الدول الكبرى- تُحذِّر من استخدام العنف، وفرضية حق الشعوب في ثورتها السلمية، والتعبير عن إراداتها، وحقها في مطالبها، وكأن هذه الدول قد غسلت يديها ورجليها ممّا كانت تفعله بشعوب المنطقة من قتل وتدمير واحتلال لمواردها!! هذا هو المشهد المستنسخ في تونس ومصر وليبيا واليمن وسوريا، وقد يعطيك تفسيرًا (ما) لحقيقة ما يحدث!!
** هذا جزء من العملية، أو جزء من المشهد، أمّا الجزء الآخر فيتمثل في إجابة السؤال ذاته: (ماذا تريد الشعوب من أنظمتها؟! وماذا تريد الأنظمة من شعوبها؟!).
فالملاحظ أن الدائرة الصغرى من مطالب صغرى، ثم تكبر بعد ذلك، وفي المقابل فإن الأنظمة تحاول الاحتواء بوعود بالإصلاحات، وتجري تغييرًا في الحكومة والدستور، ثم تبدأ سلسلة من الاستمراءات في المطالب، وفي التنازلات، وكأن عدم إيجاد سقف محدد للمطالب يعطيك تفسيرًا بأن ما يحدث فيه شيء من عدم الوضوح، حتى ولو وصلت المطالب في النهاية إلى قضية (الشعب يريد إسقاط النظام)!!
ومن المؤكد أن كل ما حدث ويحدث ليس شيئًا فطريًّا مجرّدًا، وإنما هو عمل أجزم بأنه يكاد يكون مسيّسًا مهما بدا للبعض أن في مظاهره شيئًا من العفوية.
ذلك أن هذا الاستنساخ المتشابه لا يمكن أن يعبر الحدود الباردة بهكذا طوفان!! وإذا أردنا أن نقترب أكثر نحو حقيقة الربط بين ما يحدث في الشارع العربي، وبين الأجندات السياسية، فإننا نجد أن أقرب صيغة ملائمة هو ربط أحداث الشارع العربي بنظرية (الفوضى الخلاقة)، لنعرف أكثر بأن ما يحدث هم مسيّس، ومعد له من قبل، حتى وإن لم تكن هذه الصورة بهذا الوضوح في ذهنية الثائرين، أو أصحاب نظرية (الفوضى الخلاقة)، وتحديدًا إستراتيجية هذه الفوضى على الطريقة الأمريكية فى مواجهة الألفية الثالثة.
وباختصار فإن الإستراتيجية تقوم على مبدأ الهدم الكامل لإعادة البناء الكامل وذلك من خلال ما أسموه (الفوضى الخلاقة)، أو (الفوضى البناءة)، أو (التدمير البناء)، ويعتبر مايكل ليدين العضو البارز فى معهد أمريكا انتربرايزهو، أول مَن وظّف هذه الإستراتيجية توظيفًا سياسيًّا بحتًا من خلال مشروع التغيير الكامل في الشرق الأوسط الجديد أو الكبير، الذي أعد عام 2003م، وارتكز على تغيير مجموعة من منظومات وإصلاحات سياسية واجتماعية واقتصادية في الشرق الأوسط من خلال هدم الموجود، وقيام البناء الجديد مع تفتيت المنطقة إلى 54 كيانًا أو أكثر، ثم جاءت كونداليزا رايس لتعلن الفوضى الخلّاقة كوسيلة للتغيير؛ لخلق شرق أوسط جديد من خلال حديثها لجريدة الواشنطن بوست في نيسان/ إبريل 2005 ميلادي، وذلك بعد أن واجهت أمريكا انتقادًا حادًّا بعد اتّهامها بالتعاون مع إيران لنشرها لفرق الموت والميليشيات المسلحة في العراق التي تؤمن بأن الخلاص سيكون لدى ظهور المهدي المنتظر، والذي سيظهر بعد حالة من انعدام الأمن والنظام.
وإستراتيجية الفوضى الخلّاقة الأمريكية التي تعتمد على معادلة الهدم والبناء تأتي بعد مرحلة الاحتواء المزدوج أيام الحرب الباردة، والانتقال إلى مرحلة أمركة العالم بالقوة، حتى ولو من خلال إستراتيجية (الفوضى والبناء) التى تعتمد على التغيير فى الشارع من خلال فوضى سلوكية عارمة موجهة!! ولفهم أبعاد هذه الإستراتيجية التي تراهن عليها أمريكا والدول الكبرى للتغيير في الألفية الثالثة فإنه لابد من ربطها تاريخيًّا بنظرية الفوضى الخلّاقة لفهم حقيقة ما يحدث!!
وهذه النظرية تعود إلى ميكافيلي المتوفى عام 1527ميلادي، وهو عميد السياسة النفعية، وهو صاحب المعادلة التراتبية التي تقول بأن السلم ينتج الراحة، والراحة تنتج الفوضى، ومن الفوضى ينشأ النظام.
ومن مصطلحات الفوضى الخلّاقة بأنها (حالة سياسية، أو إنسانية مريحة بعد مرحلة فوضى متعمدة الأحداث)، يقول جوزيف شامبتر بأن الإزاحة التامة لما هو قديم يقوم بها ذلك المقاول المبدع الذي يثوي خلف السلعة الجديدة، بل إن ديف فلمنج أب الكنيسة البنسلفانية يقول: إن الإنجيل يؤكد بأن الكون خلق من فوضى، وأن الفوضى خطوة هامة في عملية الخلق، بينما يؤكد هنتنغتون بأن نظرية الفوضى الخلاقة ترتكز على (فجوة الاستقرار) التي يجب أن يشعر فيها المواطن بين ما هو كائن، وما ينبغي أن يكون، فيثور في كل اتجاه!!
وفي المحصلة فإن مصطلحات متعددة كانت تتحد في النهاية على التغيير من خلال الفوضى والبناء، من خلال الهدم الكامل، ولعل في هذا بعض التفسيرات لمن يرى أن ما يحدث في الشارع العربي خارج عن أي تصور أو تفسير!!
بقي أن نقول إن الأيام تمر، والأحداث تتسارع، ولا ندري إلى أين تسير الأمور، لكن ما أتوقعه هو أن الدول العربية ستتحوّل بأي شكل من الأشكال إلى جزء من نظام دولي جديد تتعولم فيه السياسات والحضارات والمعتقدات.
** أنا مع أولئك الذين يقولون بصعوبة إيجاد الكثير من التفسيرات لما يحدث لذلك، وهم يريحون أدمغتهم حين لا يحاولون أن يتجاوزوا الأحداث إلى ما خلفها.
** وفي حين أنه لا يوجد شيء بالمطلق لا يمكن تفسيره.. فإن ربط الأحداث بمسبباتها يعطينا بعض التفسيرات لما يحدث!!
دعونا نتأمل المشهد منذ انطلاق ما يعرف بالثورات العربية نجدها في مجملها استنساخًا من بعضها البعض في وجوه شتى، يعطيك إيحاء بأن ما يحدث لم يكن عبثيًّا مجرّدًا، أو تولد من فراغ بدون إعداد مسبق له.. ففي المشهد ذات السيناريو الذي يكاد يكون متكررًا حتى وإن بدا للبعض اختلاف الأدوار والمواقف، فالبدء بدائرة احتجاجات صغرى، ثم تتسع، فتتسع إلى أن تتحوّل إلى دائرة كبرى، وتبدأ قضية الاعتصامات والهتافات، مصحوبة أحيانًا بإحداث شغب وتخريب، وتبدأ المناوشات ما بين الثوار والأنظمة، ويبدأ أيضًا الطرف الآخر -الدول الكبرى- تُحذِّر من استخدام العنف، وفرضية حق الشعوب في ثورتها السلمية، والتعبير عن إراداتها، وحقها في مطالبها، وكأن هذه الدول قد غسلت يديها ورجليها ممّا كانت تفعله بشعوب المنطقة من قتل وتدمير واحتلال لمواردها!! هذا هو المشهد المستنسخ في تونس ومصر وليبيا واليمن وسوريا، وقد يعطيك تفسيرًا (ما) لحقيقة ما يحدث!!
** هذا جزء من العملية، أو جزء من المشهد، أمّا الجزء الآخر فيتمثل في إجابة السؤال ذاته: (ماذا تريد الشعوب من أنظمتها؟! وماذا تريد الأنظمة من شعوبها؟!).
فالملاحظ أن الدائرة الصغرى من مطالب صغرى، ثم تكبر بعد ذلك، وفي المقابل فإن الأنظمة تحاول الاحتواء بوعود بالإصلاحات، وتجري تغييرًا في الحكومة والدستور، ثم تبدأ سلسلة من الاستمراءات في المطالب، وفي التنازلات، وكأن عدم إيجاد سقف محدد للمطالب يعطيك تفسيرًا بأن ما يحدث فيه شيء من عدم الوضوح، حتى ولو وصلت المطالب في النهاية إلى قضية (الشعب يريد إسقاط النظام)!!
ومن المؤكد أن كل ما حدث ويحدث ليس شيئًا فطريًّا مجرّدًا، وإنما هو عمل أجزم بأنه يكاد يكون مسيّسًا مهما بدا للبعض أن في مظاهره شيئًا من العفوية.
ذلك أن هذا الاستنساخ المتشابه لا يمكن أن يعبر الحدود الباردة بهكذا طوفان!! وإذا أردنا أن نقترب أكثر نحو حقيقة الربط بين ما يحدث في الشارع العربي، وبين الأجندات السياسية، فإننا نجد أن أقرب صيغة ملائمة هو ربط أحداث الشارع العربي بنظرية (الفوضى الخلاقة)، لنعرف أكثر بأن ما يحدث هم مسيّس، ومعد له من قبل، حتى وإن لم تكن هذه الصورة بهذا الوضوح في ذهنية الثائرين، أو أصحاب نظرية (الفوضى الخلاقة)، وتحديدًا إستراتيجية هذه الفوضى على الطريقة الأمريكية فى مواجهة الألفية الثالثة.
وباختصار فإن الإستراتيجية تقوم على مبدأ الهدم الكامل لإعادة البناء الكامل وذلك من خلال ما أسموه (الفوضى الخلاقة)، أو (الفوضى البناءة)، أو (التدمير البناء)، ويعتبر مايكل ليدين العضو البارز فى معهد أمريكا انتربرايزهو، أول مَن وظّف هذه الإستراتيجية توظيفًا سياسيًّا بحتًا من خلال مشروع التغيير الكامل في الشرق الأوسط الجديد أو الكبير، الذي أعد عام 2003م، وارتكز على تغيير مجموعة من منظومات وإصلاحات سياسية واجتماعية واقتصادية في الشرق الأوسط من خلال هدم الموجود، وقيام البناء الجديد مع تفتيت المنطقة إلى 54 كيانًا أو أكثر، ثم جاءت كونداليزا رايس لتعلن الفوضى الخلّاقة كوسيلة للتغيير؛ لخلق شرق أوسط جديد من خلال حديثها لجريدة الواشنطن بوست في نيسان/ إبريل 2005 ميلادي، وذلك بعد أن واجهت أمريكا انتقادًا حادًّا بعد اتّهامها بالتعاون مع إيران لنشرها لفرق الموت والميليشيات المسلحة في العراق التي تؤمن بأن الخلاص سيكون لدى ظهور المهدي المنتظر، والذي سيظهر بعد حالة من انعدام الأمن والنظام.
وإستراتيجية الفوضى الخلّاقة الأمريكية التي تعتمد على معادلة الهدم والبناء تأتي بعد مرحلة الاحتواء المزدوج أيام الحرب الباردة، والانتقال إلى مرحلة أمركة العالم بالقوة، حتى ولو من خلال إستراتيجية (الفوضى والبناء) التى تعتمد على التغيير فى الشارع من خلال فوضى سلوكية عارمة موجهة!! ولفهم أبعاد هذه الإستراتيجية التي تراهن عليها أمريكا والدول الكبرى للتغيير في الألفية الثالثة فإنه لابد من ربطها تاريخيًّا بنظرية الفوضى الخلّاقة لفهم حقيقة ما يحدث!!
وهذه النظرية تعود إلى ميكافيلي المتوفى عام 1527ميلادي، وهو عميد السياسة النفعية، وهو صاحب المعادلة التراتبية التي تقول بأن السلم ينتج الراحة، والراحة تنتج الفوضى، ومن الفوضى ينشأ النظام.
ومن مصطلحات الفوضى الخلّاقة بأنها (حالة سياسية، أو إنسانية مريحة بعد مرحلة فوضى متعمدة الأحداث)، يقول جوزيف شامبتر بأن الإزاحة التامة لما هو قديم يقوم بها ذلك المقاول المبدع الذي يثوي خلف السلعة الجديدة، بل إن ديف فلمنج أب الكنيسة البنسلفانية يقول: إن الإنجيل يؤكد بأن الكون خلق من فوضى، وأن الفوضى خطوة هامة في عملية الخلق، بينما يؤكد هنتنغتون بأن نظرية الفوضى الخلاقة ترتكز على (فجوة الاستقرار) التي يجب أن يشعر فيها المواطن بين ما هو كائن، وما ينبغي أن يكون، فيثور في كل اتجاه!!
وفي المحصلة فإن مصطلحات متعددة كانت تتحد في النهاية على التغيير من خلال الفوضى والبناء، من خلال الهدم الكامل، ولعل في هذا بعض التفسيرات لمن يرى أن ما يحدث في الشارع العربي خارج عن أي تصور أو تفسير!!
بقي أن نقول إن الأيام تمر، والأحداث تتسارع، ولا ندري إلى أين تسير الأمور، لكن ما أتوقعه هو أن الدول العربية ستتحوّل بأي شكل من الأشكال إلى جزء من نظام دولي جديد تتعولم فيه السياسات والحضارات والمعتقدات.
LIBYA NO1-
- الجنس :
عدد المساهمات : 320
نقاط : 10551
تاريخ التسجيل : 15/04/2011
رد: الفوضى الخلاقة وتفسيرات ما يحدث
يسلمو اخى على الموضوع القييم ...بس الشعوب ماتبى شئ بس الا خلف هده الثورات هما يبو السلطه ويبو الاستعمار .. لعنت الله عليهم
القمودي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 502
نقاط : 10586
تاريخ التسجيل : 06/04/2011
رد: الفوضى الخلاقة وتفسيرات ما يحدث
عبد الجليا لا شنة و لا رنة
المدير العام-
- الجنس :
عدد المساهمات : 654
نقاط : 11176
تاريخ التسجيل : 26/02/2011
رد: الفوضى الخلاقة وتفسيرات ما يحدث
شكرا اخي الكريم علي هذا الموضوع
نعم اعتقد انها فوضي مدبرة من اجل رسم خارطة جديدة للعالم يتم بعد ذالك السيطرة علي العالم
نعم اعتقد انها فوضي مدبرة من اجل رسم خارطة جديدة للعالم يتم بعد ذالك السيطرة علي العالم
libyanguy-
- عدد المساهمات : 9
نقاط : 9978
تاريخ التسجيل : 10/04/2011
مواضيع مماثلة
» رياح الفوضى الخلاقة ممزوجة بالدم وبيع الوطن
» حرائق "الفوضى الخلاقة" تشب في ذيول الغرب بداية من باريس...
» ثورات الفوضى الخلاقة: خريطة الشرق الأوسط الجديد وسايكس بيكو ـ 2
» صور و فيديو الجاسوس الاسرائيلي إيلان تشايم فى شوارع القاهرة لتنفيد خطة الفوضى الخلاقة كما هو حاصل الان في سوريا و بعض الدول العربية بمعية العربان العملاء
» ربيع الفوضى ...؟
» حرائق "الفوضى الخلاقة" تشب في ذيول الغرب بداية من باريس...
» ثورات الفوضى الخلاقة: خريطة الشرق الأوسط الجديد وسايكس بيكو ـ 2
» صور و فيديو الجاسوس الاسرائيلي إيلان تشايم فى شوارع القاهرة لتنفيد خطة الفوضى الخلاقة كما هو حاصل الان في سوريا و بعض الدول العربية بمعية العربان العملاء
» ربيع الفوضى ...؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 14:40 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى فرسان اليمن
الأربعاء 20 نوفمبر - 20:28 من طرف larbi
» تخاذل أمّة
الجمعة 15 نوفمبر - 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي