مسرحية ثوار الخزي الخزي الخزي الخزي الناتو
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مسرحية ثوار الخزي الخزي الخزي الخزي الناتو
الفصل الأول
المشهد الأول
في غرفة المعيشة حيث يقبع تلفاز قديم في الركن.. يجلس رجلٌ قد تعدى الخمسين على أريكة بجانبها كرسي تجلس عليه امرأة تجاوز عمرها الأربعين.. وفي المنتصف طاولة صغيرة وضع عليها مفرش قديم تتدلى حوافه من الجوانب.. وعلى الطاولة سفرة بها فنجانان من القهوة.. وكوب ماء زجاجي قد امتلأ لنصفه بالماء.. بينما تشير ساعة الحائط إلى السادسة.. ويبدو الجو في الخارج مشرقاً والشمس قد بدأ يخف وهجها، وبدت كأنها تتوارى عن الأعين لتسمح لضوء النهار بأن يتجلى وحده، ولليل بأن يختلس الوقت ليدخل مسدلا ستره على المدينة ..
الرجل كان سعيد ، وزجته سعيدة.. ودار بينهما في هذه الجلسة الحوار التالي:
سعيدة: اليوم في الصبح زارتنا الحاجة عزيزة..
سعيد: الحاجة عزيزة اختي؟
سعيدة: لا الحاجة عزيزة التقازة ..
سعيد: الحاجة عزيزة التقازة؟.. آه.. عرفتها..
سعيدة: تي اللي عامنول عدينالها بيش تقلعلنا التابعة..
سعيد: عرفتها عرفتها.. وكنها زايرتنا ياك لا شر؟!
سعيدة وبشكل مباشر: جايبتلنا عريس؟
سعيد: عريس؟! إنشالله غير مولكي العريس..
سعيدة: عريس لرضية..
سعيد: وقد تغيرت ملامحه قليلا: لرضية؟ وها العريس يقرب لعزيزة التقازة؟..
سعيدة: ولد اختها..
سعيد: وهضا وين يسكن.. في بنغازي؟.. ردي بالك اتقوليلي في راس لا نوف ولا في سرت ولا في زليتن ولا في سبها ولا في الشاطي ولا في طرابلس.. نبوه من بنغازي يامن البيضا، مش اتجيبلي واحد ايتبع في القذافي وجماعته.. وحتى من بنغازي نبي نعرفه منين.. مصراتي أو كي .. زليتني لا .. اعبيدي باهي .. عقوري فيه الشك.. زنتاني يامرحبا.. ورفلي لو تقعد احذاي نين اتسوس ما يرفعها ..
سعيدة.. مقاطعة..لالا هضا ياحاج لنا.. لكن امه مصرية..
سعيد.. لنا؟ العيت من؟ ولد من؟
سعيدة.. ماني عارفة.. لكن بوه ينقاله امحمود..
سعيد .. امحمود من؟
سعيدة: ماعرفتش.. المهم نحنا شن اندوروا في أصله.. البنت اقعدت تظفر في الشيب.. والنهار كله وهي في دارها قدام التفلزيون.. العرب تصنت في الجزيرة .. في ليبيا الحرة.. وهي اتدور في الأغاني.. أول أمس القيتها حاطة ع القنفود..
سعيد: ياساتر القنفود؟ حاطة ع القنفود؟ تي غير وينه ها العريس انشالله يطلع يهودي خلي يرفعها.. ما ناقص الا القنفود يقعد ايغرد في حوشي.. لو يعلموا بينا جيراننا علي الحلال ما نصبح إلا مذبوح يا سعيدة ..
سعيدة: ياراجل شن الكلام اللي تقول فيه هضا؟ّ!..
سعيد: والله هضا اللي بيصير .. ولدهم الصغير يخدم مع الجميعة في المجلس.. والكبير مات في الدعسة الأولى شور سرت .. لالا .. البنت ضروري ما تمشي.. كلام ما ينسكتش عليه..
تدخل رضية .. وهي فتاة في الثلاثينات.. ممتلئة بيضاء تميل إلى القصر.. ويسود صمت مفاجئ فيما بين سعيد وسعيدة.. وقد تجمدت نظرات سعيدة نحو بنتها .. بينما رمقها سعيد بنظرة من تحت نظارته ثم أشاح بوجهه إلى النافذة..
رضية: أمي وين الريموت؟
سعيدة: ووك علينا من ها الريموت.. يابنيتي ريحي عويناتك من ها التلفزيون وعدي دوريلك شي حاجة اخرى ..
رضية: يا أمي ما عندي ما ندير.. الله يربحك وين الريموت فيه برنامج بيبدا توا.. هيا فيسع يا أمي وين الريموت؟..
سعيدة: ظني قاعد ورا التلفزيون .. ها الريموت الله يفرق بينا وبينه..
رضية ترجع من حيث أتت. وسعيد ينظر إلى زوجته .. وبصوت منخفض : كان ما يطلع برنامج شاكير ولا لاخر هضا انسيت اسماه .. حمزة ..
سعيدة: والله ما ني عارفة ..
سعيد بصوت خفيض وكأنه يحادث نفسه وقد ركز بصره على أرضية الحجرة: كلام ما ينسكتش عليه هضا .. ثم التفت إلى سعيدة: شن قلتيلها؟.. عزيزة التقازة هذي..
سعيدة: قلتلها انردوا عليك الخميس الجاي..
سعيد: وين يخدم؟
سعيدة: قالت في البريقة.
سعيد: تي وينها البريقة؟ وينها البريقة؟ معناها قاعد احذا امه.. لا خدمة لا راتب..
سعيدة: لا ظني قالت خاش في ها الثوار..
سعيد: إيوه إيوه.. وهضا كيف بنردوه.. أمالا قوليلها ها التقازة مرحبتين بيه .. ايجي يرفع.. يرفع بجودتنا خير من يرفعها بالسيف..
سعيدة: تي كيف بالسيف، تي الراجل داز خالتا.. وماهناك شي ايجي بالسيف..
سعيد: أخخخخخخ وخلاص.. عموما من هنا لا الخميس مرات فيه حاجات واجدة اتغير.. ايجيب الله الفرج ..
يهز رأسه يمينا وشمالا
وينسدل الستار
المشهد الأول
في غرفة المعيشة حيث يقبع تلفاز قديم في الركن.. يجلس رجلٌ قد تعدى الخمسين على أريكة بجانبها كرسي تجلس عليه امرأة تجاوز عمرها الأربعين.. وفي المنتصف طاولة صغيرة وضع عليها مفرش قديم تتدلى حوافه من الجوانب.. وعلى الطاولة سفرة بها فنجانان من القهوة.. وكوب ماء زجاجي قد امتلأ لنصفه بالماء.. بينما تشير ساعة الحائط إلى السادسة.. ويبدو الجو في الخارج مشرقاً والشمس قد بدأ يخف وهجها، وبدت كأنها تتوارى عن الأعين لتسمح لضوء النهار بأن يتجلى وحده، ولليل بأن يختلس الوقت ليدخل مسدلا ستره على المدينة ..
الرجل كان سعيد ، وزجته سعيدة.. ودار بينهما في هذه الجلسة الحوار التالي:
سعيدة: اليوم في الصبح زارتنا الحاجة عزيزة..
سعيد: الحاجة عزيزة اختي؟
سعيدة: لا الحاجة عزيزة التقازة ..
سعيد: الحاجة عزيزة التقازة؟.. آه.. عرفتها..
سعيدة: تي اللي عامنول عدينالها بيش تقلعلنا التابعة..
سعيد: عرفتها عرفتها.. وكنها زايرتنا ياك لا شر؟!
سعيدة وبشكل مباشر: جايبتلنا عريس؟
سعيد: عريس؟! إنشالله غير مولكي العريس..
سعيدة: عريس لرضية..
سعيد: وقد تغيرت ملامحه قليلا: لرضية؟ وها العريس يقرب لعزيزة التقازة؟..
سعيدة: ولد اختها..
سعيد: وهضا وين يسكن.. في بنغازي؟.. ردي بالك اتقوليلي في راس لا نوف ولا في سرت ولا في زليتن ولا في سبها ولا في الشاطي ولا في طرابلس.. نبوه من بنغازي يامن البيضا، مش اتجيبلي واحد ايتبع في القذافي وجماعته.. وحتى من بنغازي نبي نعرفه منين.. مصراتي أو كي .. زليتني لا .. اعبيدي باهي .. عقوري فيه الشك.. زنتاني يامرحبا.. ورفلي لو تقعد احذاي نين اتسوس ما يرفعها ..
سعيدة.. مقاطعة..لالا هضا ياحاج لنا.. لكن امه مصرية..
سعيد.. لنا؟ العيت من؟ ولد من؟
سعيدة.. ماني عارفة.. لكن بوه ينقاله امحمود..
سعيد .. امحمود من؟
سعيدة: ماعرفتش.. المهم نحنا شن اندوروا في أصله.. البنت اقعدت تظفر في الشيب.. والنهار كله وهي في دارها قدام التفلزيون.. العرب تصنت في الجزيرة .. في ليبيا الحرة.. وهي اتدور في الأغاني.. أول أمس القيتها حاطة ع القنفود..
سعيد: ياساتر القنفود؟ حاطة ع القنفود؟ تي غير وينه ها العريس انشالله يطلع يهودي خلي يرفعها.. ما ناقص الا القنفود يقعد ايغرد في حوشي.. لو يعلموا بينا جيراننا علي الحلال ما نصبح إلا مذبوح يا سعيدة ..
سعيدة: ياراجل شن الكلام اللي تقول فيه هضا؟ّ!..
سعيد: والله هضا اللي بيصير .. ولدهم الصغير يخدم مع الجميعة في المجلس.. والكبير مات في الدعسة الأولى شور سرت .. لالا .. البنت ضروري ما تمشي.. كلام ما ينسكتش عليه..
تدخل رضية .. وهي فتاة في الثلاثينات.. ممتلئة بيضاء تميل إلى القصر.. ويسود صمت مفاجئ فيما بين سعيد وسعيدة.. وقد تجمدت نظرات سعيدة نحو بنتها .. بينما رمقها سعيد بنظرة من تحت نظارته ثم أشاح بوجهه إلى النافذة..
رضية: أمي وين الريموت؟
سعيدة: ووك علينا من ها الريموت.. يابنيتي ريحي عويناتك من ها التلفزيون وعدي دوريلك شي حاجة اخرى ..
رضية: يا أمي ما عندي ما ندير.. الله يربحك وين الريموت فيه برنامج بيبدا توا.. هيا فيسع يا أمي وين الريموت؟..
سعيدة: ظني قاعد ورا التلفزيون .. ها الريموت الله يفرق بينا وبينه..
رضية ترجع من حيث أتت. وسعيد ينظر إلى زوجته .. وبصوت منخفض : كان ما يطلع برنامج شاكير ولا لاخر هضا انسيت اسماه .. حمزة ..
سعيدة: والله ما ني عارفة ..
سعيد بصوت خفيض وكأنه يحادث نفسه وقد ركز بصره على أرضية الحجرة: كلام ما ينسكتش عليه هضا .. ثم التفت إلى سعيدة: شن قلتيلها؟.. عزيزة التقازة هذي..
سعيدة: قلتلها انردوا عليك الخميس الجاي..
سعيد: وين يخدم؟
سعيدة: قالت في البريقة.
سعيد: تي وينها البريقة؟ وينها البريقة؟ معناها قاعد احذا امه.. لا خدمة لا راتب..
سعيدة: لا ظني قالت خاش في ها الثوار..
سعيد: إيوه إيوه.. وهضا كيف بنردوه.. أمالا قوليلها ها التقازة مرحبتين بيه .. ايجي يرفع.. يرفع بجودتنا خير من يرفعها بالسيف..
سعيدة: تي كيف بالسيف، تي الراجل داز خالتا.. وماهناك شي ايجي بالسيف..
سعيد: أخخخخخخ وخلاص.. عموما من هنا لا الخميس مرات فيه حاجات واجدة اتغير.. ايجيب الله الفرج ..
يهز رأسه يمينا وشمالا
وينسدل الستار
عدل سابقا من قبل الوطني الليبي في الأربعاء 6 يوليو - 11:18 عدل 3 مرات
الوطني الليبي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 141
نقاط : 10175
تاريخ التسجيل : 15/05/2011
. :
رد: مسرحية ثوار الخزي الخزي الخزي الخزي الناتو
أخي كان ناقص كتابة مؤلف المسرحية أو الاشارة اليها أهي منقولة أو مقتبسة
لكي يتسنى لنا مناقشتها من الباب الأدبى أو السياسي
أدبيا: عمل جيد من حيث حيث التفسير كان يتقصه التقويم( ممكن يكون في نهاية المسرحية).
سياسيا: حالة من الهيستيريا يعيشها الشعب خوفا في حياته اليومية الى أن وصلت به في التخلص من عرضه طوعا .
أما بدورنا أخي الله لا يسامح كل من كان السبب في رسم صورة الليبي الحر و البدوي الشريف
بهذا الشكل ( ليبيا الأمان الي كان حيط كل حديقة حوش لا يتعدى المتران )
( ليبيا الي كانت أي جريمة ، تهزها من شرقها الى غربها استنكار)
الله لا ايسامحك يا مسلخ العار (مجلس الخيانة)
لكي يتسنى لنا مناقشتها من الباب الأدبى أو السياسي
أدبيا: عمل جيد من حيث حيث التفسير كان يتقصه التقويم( ممكن يكون في نهاية المسرحية).
سياسيا: حالة من الهيستيريا يعيشها الشعب خوفا في حياته اليومية الى أن وصلت به في التخلص من عرضه طوعا .
أما بدورنا أخي الله لا يسامح كل من كان السبب في رسم صورة الليبي الحر و البدوي الشريف
بهذا الشكل ( ليبيا الأمان الي كان حيط كل حديقة حوش لا يتعدى المتران )
( ليبيا الي كانت أي جريمة ، تهزها من شرقها الى غربها استنكار)
الله لا ايسامحك يا مسلخ العار (مجلس الخيانة)
أحمد-
- الجنس :
عدد المساهمات : 475
نقاط : 10559
تاريخ التسجيل : 13/03/2011
رد: مسرحية ثوار الخزي الخزي الخزي الخزي الناتو
أخي أحمد .. هذه مجرد نواه لمسرحية.. ليست منقولة ولا مقتبسة.. ربما أكملها ربما أكتفي بهذا المشهد.. الله أعلم .. وعموما هي المرة الأولى لي في كتابة مثل هذا اللون من ألوان الأدب..
شكرا على إطرائك .. نسأل الله أن ينصرنا على أنفسنا وعلى أعدائنا.. وأن يعيد بلادنا كما كانت آمنة مطمئنة سخية رخية ..
شكرا على إطرائك .. نسأل الله أن ينصرنا على أنفسنا وعلى أعدائنا.. وأن يعيد بلادنا كما كانت آمنة مطمئنة سخية رخية ..
الوطني الليبي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 141
نقاط : 10175
تاريخ التسجيل : 15/05/2011
. :
حلووووووووه
يعطيك الصحه أخي (الوطني الليبي]) تعتبر رؤيتك المسرحية جيده جدا لشخص يكتب هذا اللون أول مرة فالمشهد شبه متكامل حسب وجهة نظري وإطلالة على المأساة التي نعيشها من زاوية جد حساسة وملامسه للواقع حيث أننا فعلا نعاني هذه المشكلة ليس على صعيد الزواج فقط بل في أي مكان تتقابل مع أي ليبي يسألك عن قبيلتك فان كان هو من مؤيدي ثوار الخزي النيتو وأنت غير ذلك سينظر لك نظرة خاصة بينما كنا في السابق نكتفي بسؤال انت ليبي ثم يرحب بك الأخر بكل حب من شرق ليبيا الى غربها.أعجبني تعليقك (أحمد) ويارب ترجع ليبيا لسابق عهدها ولكن هذا لن يتم الا بجهود أبنائها من الشرق الى الغرب.
أكثر مقطع أعجبني
...ورفلي لو تقعد احذاي نين اتسوس ما يرفعها ..
أكثر مقطع أعجبني
...ورفلي لو تقعد احذاي نين اتسوس ما يرفعها ..
ريم سالم-
- الجنس :
عدد المساهمات : 2053
نقاط : 12280
تاريخ التسجيل : 07/06/2011
مواضيع مماثلة
» مسرحية ثوار الخزي الخزي الناتو الفصل الأول المشهد الرابع
» مسرحية ثوار الخزي الخزي الناتو المشهد الثاني الفصل الأول
» مسرحية ثوار الخزي الناتو الفصل الأول المشهد الثالث
» فرار العملاء ثوار الخزي ثوار الخزي الناتو من منطقة العجيلات بالكامل على اثر هجوم واسع لقوات المجاهدين ...
» الاسرائليون يتجولون في ليبيا تحت حمايه ثوار الخزي الخزي الخزي الناتو
» مسرحية ثوار الخزي الخزي الناتو المشهد الثاني الفصل الأول
» مسرحية ثوار الخزي الناتو الفصل الأول المشهد الثالث
» فرار العملاء ثوار الخزي ثوار الخزي الناتو من منطقة العجيلات بالكامل على اثر هجوم واسع لقوات المجاهدين ...
» الاسرائليون يتجولون في ليبيا تحت حمايه ثوار الخزي الخزي الخزي الناتو
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي
» حماة العفن
الأربعاء 17 يوليو - 16:53 من طرف علي عبد الله البسامي
» رسائل إيمانية
الثلاثاء 16 يوليو - 1:03 من طرف علي عبد الله البسامي