مسرحية ثوار الخزي الخزي الناتو الفصل الأول المشهد الرابع
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مسرحية ثوار الخزي الخزي الناتو الفصل الأول المشهد الرابع
المشهد الرابع
المنظر: حجرة رضية ذات الستائر البنية، والسجادة الحمراء.. ورضية جالسة على سريرها، وبجوارها أمها..
سعيدة: يابنيتي هكي اتديري.. تبي تقتلي روحك !..
رضية وجوم وصمت..
سعيدة تستأنف: كان قلتي لي .. شنو فيها.. تعالي أنا أمك.. قولة ما نبيش ها العريس.. شنو بنعطوك بالسيف؟! كل شي بالسيف إلا ها الموضوع.. وبعدين نحنا ما زلنا ننشدوا عليه .. باتك ما زال ما عطاش كلمة.. وما زال حتى هله ما جونا.. قاعد كلام نسوان.. (ثم تصمت قليلا لعل رضية ترد عليها بكلمة) خلاص ولا يهمك.. باتك حلف ماهو عاطيك لقريب ها التقازة.. يمشي.. بنغازي امعبية بنات.. (تسكت مرة أخرى، وتنظر إلى الأرض وقد شبكت أصابع كفيها.. ثم تستأنف وقد أعادت النظر مرة أخرى إلى ابنتها).. باهي كان عندك حد اخرى تبيه ويبيك قولي لي نا أمك.. اتدسي علي؟!..
تهز هذه الجملة رضية فلا تتماك نفسها.. حتى أن وجهها تغير.. وبدا جسمها أكثر تصلباً .. وقد لاحظ سعيدة ذلك ..
سعيدة: ما تخافيش يابنيتي.. يبيك وتبيه ايجينا .. غير ايجي من الباب كيف العرب.. أنا وباتك ما لنا غيرك.. رزقنا الله بيك وما عاش رزق أخرى.. تحسابينا انفرطوا فيك يالهبلة .. (ثم تنظر إلى ابنتها نظرة من تحت) من هو هضا اللي شاغلك وتبي تقتلي روحك عليه؟ نعرفوه؟ من عرب ها البلاد؟ (رضية لا ترد ويزداد ارتباكها) أسمعي خبريني ونعاهدك انصبي معاك.. اللي تبيه... (في هذه الأثناء يقاطعها صوت سعيد من الخارج ينادي)..
سعيدة.. ياسعيدة..
سعيدة: أوه .. هنا ياسعيد ..
يدخل سعيد: السلامو عليكم.. ها كيف حالك تو يا رضية؟ ..
تزداد رضية ارتباكا.. ولا تحول عينيها من الأرض .. وترد سعيدة : لا كويسة .. ابنيتنا ما بيها ولا بصيرة..
سعيد: أو باهي.. سعيدة! كذا تعالي جاي ..
تنهض سعيدة بهمة برغم وزنها الزائد.. وتتقدم صوب سعيد الذي هم بالخروج..
سعيد بصوت خفيض: ما اتخليش أي نوع من الحبوب في ها الحوش.. والفليت.. والمواس دسيهن والا اعزقيهن..
سعيدة وقد حاولت أن تخفي صوتها : غير عدي تو.. ما هناك شي صار .. الحمد لله..
سعيد وبنبرة حزن وامتعاض وهو يهز رأسه يمينا وشمالا: الله يبعد الشيطان..
ترجع سعيدة إلى ابنتها..
سعيدة: انولع لك التلفزيون؟ باك ايونسك..
رضية لا ترد..
سعيدة: ووك على عقلي.. أنتي ما تغديتيش.. خليني نمشي انجيبلك غداك.. (وتنطلق سعيدة إلى الخارج)..
تمكث رضية في الحجرة كما هي.. عيناها تزوغان يمينا وشمالا.. وتغرق الحجرة في صمت لا يقطعه سوى صوت الهاتف.. تنتفض رضية لسماع الرنين.. وتسارع بالتقاط هاتفها بعد أن نظرت إلى الرقم في سرعة..
رضية: آلو..
سراج: رضية .. كيف حالك اليوم؟..
رضية: اسمع أمي جاية سكر واتصل بيا بعد نص ساعة.. ضروري..
سراج: باهي.. لكن صوتك مش عاجبني..
تقفل رضية الخط.. فقد سمعت وقع أقدام أمها قرب الحجرة.. تدخل سعيدة.. وتنظر إلى رضية وإلى جوارها.. وكأنها شعرت بالهاتف الذي استقبلته رضية.. ثم تضع الأكل على الطاولة وتقربه إلى سرير رضية..
سعيدة: كولي يابنيتي حبيبتين ها المكرونة .. يقوتنك..
رضية: وقد استجمعت انتباها وقوتها إثر مكالمة سراج: ماعندي نية يا أمي.. لكن على شان خاطرك تو انغصب على روحي..
سعيدة: سلم ابنيتي.. هكي نبيك .. وكل شي كاتبه ربي ايكون..
ثم تخرج سعيدة.. مفسحة المجال لابنتها بأن تكلم حبيبها.. لعل في ذلك دواؤها.. وتغلق وراءها باب الحجرة بعد أن ألقت إلى ابنتها بنظرة لها معنى..
وتغرق الحجرة في صمت جديد.. ثم ما يلبث هذا الصمت أن يتبدد بصوت الهاتف الذي تسرع رضية في الرد عليه..
رضية: آلو..
سراج: آلو.. أني راني اقلقت عليك هلبا.. خيرا صوتك هكي؟!..
رضية: ما في شي..
سراج: تي كيف مافي شي..؟
رضية: قتلك ما في شي.. اكويسه.. (وتنفجر في البكاء)..
سراج: تي خيرك.. لا حول ولا قوة إلا بالله.. فيه اجديد..؟
رضية: أني ما عاش نقدر نستمر في ها الحياة..
سراج: تي علاش .. أني راني فكرت في الموضوع.. وعندي حل.. حل واحد مافيش غيره..
رضية: شنوالحل؟..
سراج: بنهربك بأي طريقة.. غدوة بنسافر ليتونس ومن تونس على مصر.. ومن غادي بندور طريقة.. عندي صاحب من المنطقة الشرقية ممكن ايساعدنا..
رضية: وهي تبكي وتحاول أن تتمالك نفسها: ياريت..
سراج: شنو ياريت؟ خلاص زوزوك ولا شني؟
رضية وقد سكتت عن البكاء لكن صوتها لا يزال مهتزاً: لا ما زال.. مستحيل.. مستحيل انسلم نفسي لشخص ما نبيش، خاصة كانهو جرذ.
سراج: ممتاز.. أني مجرد نوصل مصر نتصل بيك من غادي.. ونفهمك الترتيبات..
رضية: باهي
سراج: ديري بالك علي روحك.
رضية: باهي
سراج: خلي إيمانك بالله اقوي.. والأمل ديما موجود.. وأني مستحيل انسيبك..
رضية: بارك الله فيك..
سراج: انتي عارفه قداش غالية عليا..
رضية: وانتا أكثر..
سراج: لكن ما حكيتيش شنو تطورات الموضوع..
رضية: العجوز جايتنا بعد بكره..
سراج: باهي أهم شي اتكوني طبييعة.. ما تبيني شي..
رضية: اليوم جيت بننتحر.. خشت علي أمي في آخر لحظة..
سراج: لا حول ولا قوة إلا بالله.. توصل بيك لا اهني؟! تي كيف إنتي ما عندكش ثقة فيا؟ ما عندكش ثقة في الله؟ .. تو شنو بنقولك توا..
رضية تبكي من جديد.. ويزداد نحيبها
سراج: خلاص.. ياودي.. خلاص .. ما نسحابكش ضعيفة ليها الدرجة يارضية.. توا عليك وعلى قراءة القرآن.. وأني مش راح اندبر جهد.. بإذن الله انخرجك من ها المحنة..
رضية تستمر في البكاء.. وسراج يصمت قليلا.. ثم يستأنف: المفروض تكوني فرحانة بعد قتلك إني حنتصرف.. توا علاش لبكي..
رضية وقد حاولت أن تتمالك نفسها وقد تحشرج صوتها: نبكي على روحي وعلي باتي اللي انحط في موقف كيف هظا.. كان هظا ما ايجوش شلة جرذان ايتحكموا فينا.. وين كنا وكيف أصبحنا..
سراج: الله غالب.. إن شاء الله النصر قريب وكل شي يرد زي قبل.. خلاص.. بنسكر.. الرصيد قعد ايعيط..
رضية وقد مسحت دموعها: مع السلامة.. (وتنتظر إلى أن يقفل سراج الخط.. وتضع هاتفها ببطء وقد سرحت بفكرها في الغد المنشود)..
وتُسدل الستارة
المنظر: حجرة رضية ذات الستائر البنية، والسجادة الحمراء.. ورضية جالسة على سريرها، وبجوارها أمها..
سعيدة: يابنيتي هكي اتديري.. تبي تقتلي روحك !..
رضية وجوم وصمت..
سعيدة تستأنف: كان قلتي لي .. شنو فيها.. تعالي أنا أمك.. قولة ما نبيش ها العريس.. شنو بنعطوك بالسيف؟! كل شي بالسيف إلا ها الموضوع.. وبعدين نحنا ما زلنا ننشدوا عليه .. باتك ما زال ما عطاش كلمة.. وما زال حتى هله ما جونا.. قاعد كلام نسوان.. (ثم تصمت قليلا لعل رضية ترد عليها بكلمة) خلاص ولا يهمك.. باتك حلف ماهو عاطيك لقريب ها التقازة.. يمشي.. بنغازي امعبية بنات.. (تسكت مرة أخرى، وتنظر إلى الأرض وقد شبكت أصابع كفيها.. ثم تستأنف وقد أعادت النظر مرة أخرى إلى ابنتها).. باهي كان عندك حد اخرى تبيه ويبيك قولي لي نا أمك.. اتدسي علي؟!..
تهز هذه الجملة رضية فلا تتماك نفسها.. حتى أن وجهها تغير.. وبدا جسمها أكثر تصلباً .. وقد لاحظ سعيدة ذلك ..
سعيدة: ما تخافيش يابنيتي.. يبيك وتبيه ايجينا .. غير ايجي من الباب كيف العرب.. أنا وباتك ما لنا غيرك.. رزقنا الله بيك وما عاش رزق أخرى.. تحسابينا انفرطوا فيك يالهبلة .. (ثم تنظر إلى ابنتها نظرة من تحت) من هو هضا اللي شاغلك وتبي تقتلي روحك عليه؟ نعرفوه؟ من عرب ها البلاد؟ (رضية لا ترد ويزداد ارتباكها) أسمعي خبريني ونعاهدك انصبي معاك.. اللي تبيه... (في هذه الأثناء يقاطعها صوت سعيد من الخارج ينادي)..
سعيدة.. ياسعيدة..
سعيدة: أوه .. هنا ياسعيد ..
يدخل سعيد: السلامو عليكم.. ها كيف حالك تو يا رضية؟ ..
تزداد رضية ارتباكا.. ولا تحول عينيها من الأرض .. وترد سعيدة : لا كويسة .. ابنيتنا ما بيها ولا بصيرة..
سعيد: أو باهي.. سعيدة! كذا تعالي جاي ..
تنهض سعيدة بهمة برغم وزنها الزائد.. وتتقدم صوب سعيد الذي هم بالخروج..
سعيد بصوت خفيض: ما اتخليش أي نوع من الحبوب في ها الحوش.. والفليت.. والمواس دسيهن والا اعزقيهن..
سعيدة وقد حاولت أن تخفي صوتها : غير عدي تو.. ما هناك شي صار .. الحمد لله..
سعيد وبنبرة حزن وامتعاض وهو يهز رأسه يمينا وشمالا: الله يبعد الشيطان..
ترجع سعيدة إلى ابنتها..
سعيدة: انولع لك التلفزيون؟ باك ايونسك..
رضية لا ترد..
سعيدة: ووك على عقلي.. أنتي ما تغديتيش.. خليني نمشي انجيبلك غداك.. (وتنطلق سعيدة إلى الخارج)..
تمكث رضية في الحجرة كما هي.. عيناها تزوغان يمينا وشمالا.. وتغرق الحجرة في صمت لا يقطعه سوى صوت الهاتف.. تنتفض رضية لسماع الرنين.. وتسارع بالتقاط هاتفها بعد أن نظرت إلى الرقم في سرعة..
رضية: آلو..
سراج: رضية .. كيف حالك اليوم؟..
رضية: اسمع أمي جاية سكر واتصل بيا بعد نص ساعة.. ضروري..
سراج: باهي.. لكن صوتك مش عاجبني..
تقفل رضية الخط.. فقد سمعت وقع أقدام أمها قرب الحجرة.. تدخل سعيدة.. وتنظر إلى رضية وإلى جوارها.. وكأنها شعرت بالهاتف الذي استقبلته رضية.. ثم تضع الأكل على الطاولة وتقربه إلى سرير رضية..
سعيدة: كولي يابنيتي حبيبتين ها المكرونة .. يقوتنك..
رضية: وقد استجمعت انتباها وقوتها إثر مكالمة سراج: ماعندي نية يا أمي.. لكن على شان خاطرك تو انغصب على روحي..
سعيدة: سلم ابنيتي.. هكي نبيك .. وكل شي كاتبه ربي ايكون..
ثم تخرج سعيدة.. مفسحة المجال لابنتها بأن تكلم حبيبها.. لعل في ذلك دواؤها.. وتغلق وراءها باب الحجرة بعد أن ألقت إلى ابنتها بنظرة لها معنى..
وتغرق الحجرة في صمت جديد.. ثم ما يلبث هذا الصمت أن يتبدد بصوت الهاتف الذي تسرع رضية في الرد عليه..
رضية: آلو..
سراج: آلو.. أني راني اقلقت عليك هلبا.. خيرا صوتك هكي؟!..
رضية: ما في شي..
سراج: تي كيف مافي شي..؟
رضية: قتلك ما في شي.. اكويسه.. (وتنفجر في البكاء)..
سراج: تي خيرك.. لا حول ولا قوة إلا بالله.. فيه اجديد..؟
رضية: أني ما عاش نقدر نستمر في ها الحياة..
سراج: تي علاش .. أني راني فكرت في الموضوع.. وعندي حل.. حل واحد مافيش غيره..
رضية: شنوالحل؟..
سراج: بنهربك بأي طريقة.. غدوة بنسافر ليتونس ومن تونس على مصر.. ومن غادي بندور طريقة.. عندي صاحب من المنطقة الشرقية ممكن ايساعدنا..
رضية: وهي تبكي وتحاول أن تتمالك نفسها: ياريت..
سراج: شنو ياريت؟ خلاص زوزوك ولا شني؟
رضية وقد سكتت عن البكاء لكن صوتها لا يزال مهتزاً: لا ما زال.. مستحيل.. مستحيل انسلم نفسي لشخص ما نبيش، خاصة كانهو جرذ.
سراج: ممتاز.. أني مجرد نوصل مصر نتصل بيك من غادي.. ونفهمك الترتيبات..
رضية: باهي
سراج: ديري بالك علي روحك.
رضية: باهي
سراج: خلي إيمانك بالله اقوي.. والأمل ديما موجود.. وأني مستحيل انسيبك..
رضية: بارك الله فيك..
سراج: انتي عارفه قداش غالية عليا..
رضية: وانتا أكثر..
سراج: لكن ما حكيتيش شنو تطورات الموضوع..
رضية: العجوز جايتنا بعد بكره..
سراج: باهي أهم شي اتكوني طبييعة.. ما تبيني شي..
رضية: اليوم جيت بننتحر.. خشت علي أمي في آخر لحظة..
سراج: لا حول ولا قوة إلا بالله.. توصل بيك لا اهني؟! تي كيف إنتي ما عندكش ثقة فيا؟ ما عندكش ثقة في الله؟ .. تو شنو بنقولك توا..
رضية تبكي من جديد.. ويزداد نحيبها
سراج: خلاص.. ياودي.. خلاص .. ما نسحابكش ضعيفة ليها الدرجة يارضية.. توا عليك وعلى قراءة القرآن.. وأني مش راح اندبر جهد.. بإذن الله انخرجك من ها المحنة..
رضية تستمر في البكاء.. وسراج يصمت قليلا.. ثم يستأنف: المفروض تكوني فرحانة بعد قتلك إني حنتصرف.. توا علاش لبكي..
رضية وقد حاولت أن تتمالك نفسها وقد تحشرج صوتها: نبكي على روحي وعلي باتي اللي انحط في موقف كيف هظا.. كان هظا ما ايجوش شلة جرذان ايتحكموا فينا.. وين كنا وكيف أصبحنا..
سراج: الله غالب.. إن شاء الله النصر قريب وكل شي يرد زي قبل.. خلاص.. بنسكر.. الرصيد قعد ايعيط..
رضية وقد مسحت دموعها: مع السلامة.. (وتنتظر إلى أن يقفل سراج الخط.. وتضع هاتفها ببطء وقد سرحت بفكرها في الغد المنشود)..
وتُسدل الستارة
الوطني الليبي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 141
نقاط : 10175
تاريخ التسجيل : 15/05/2011
. :
رد: مسرحية ثوار الخزي الخزي الناتو الفصل الأول المشهد الرابع
100/100 هذا هو الفن
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
إني تذكــــرت والذكـــــرى مؤرقــة ******* مجداً تليداً بأيدينا أضعنـــــــــــــاه
ويح العروبة كان الكون مسرحهــا ******* فأصبحت تتوارى في زوايـــــــــــاه
أنّى اتجهت إلى الإسلام في بلد ******* تجده كالطير مقصوصاً جناحـــــاه
كم صرّفتنا يدٌ كنا نُصرّفهــــــــــا ******* وبات يحكمنا شعب ملكنــــــــــاه
يا من رأى عمر تكســــــوه بردته ******* والزيت أدم له والكوخ مـــــــــــأواه
يهتز كسرى على كرسيــــه فرقاً ******* من بأسه وملوك الروم تخشــــاه
سل المعاني عنا إننا عــــــــــرب ******* شعارنا المجد يهوانا ونهــــــــــواه
استرشد الغرب بالماضي فأرشـده ******* ونحن كان لنا ماض نسينـــــــــاه
إنّا مشينا وراء الغرب نقتبس مـــن ******* ضيائه فأصابتنا شظــايــــــــــــــاه
بالله سل خلف بحر الروم عن عرب ******* بالأمس كانوا هنا ما بالهم تاهوا
Zico-
- الجنس :
عدد المساهمات : 10514
نقاط : 20911
تاريخ التسجيل : 28/05/2011
. :
. :
مواضيع مماثلة
» مسرحية ثوار الخزي الخزي الناتو المشهد الثاني الفصل الأول
» مسرحية ثوار الخزي الناتو الفصل الأول المشهد الثالث
» مسرحية ثوار الخزي الخزي الخزي الخزي الناتو
» فرار العملاء ثوار الخزي ثوار الخزي الناتو من منطقة العجيلات بالكامل على اثر هجوم واسع لقوات المجاهدين ...
» الاسرائليون يتجولون في ليبيا تحت حمايه ثوار الخزي الخزي الخزي الناتو
» مسرحية ثوار الخزي الناتو الفصل الأول المشهد الثالث
» مسرحية ثوار الخزي الخزي الخزي الخزي الناتو
» فرار العملاء ثوار الخزي ثوار الخزي الناتو من منطقة العجيلات بالكامل على اثر هجوم واسع لقوات المجاهدين ...
» الاسرائليون يتجولون في ليبيا تحت حمايه ثوار الخزي الخزي الخزي الناتو
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي
» حماة العفن
الأربعاء 17 يوليو - 16:53 من طرف علي عبد الله البسامي
» رسائل إيمانية
الثلاثاء 16 يوليو - 1:03 من طرف علي عبد الله البسامي