سيف الإسلام القدافى .. إلى الواجهة ثانية
صفحة 1 من اصل 1
سيف الإسلام القدافى .. إلى الواجهة ثانية
هو اليوم يعيش عامه الرابع فى الأسر ، هو الحاضر الغائب فى كل المراحل التى مرت بها ليبيا خلال الأربعة سنوات الماضية .
الأوضاع الأمنية تغيرت و الأحوال السياسية تبدلت ليبقى إسم المهندس سيف الإسلام القدافى الثابث الوحيد الذى لم يتغير ثبوث المبادئ و المواقف و الرجولة .
دعونا لا نخطء فى حق الرجل ثانيتا كما أخطأنا سابقا فى حق شقيقه الساعدى ، و ندّعى أن سيف الإسلام القدافى هو من يملك اليوم عصى موسى السحرية و هو من يملك خاتم سيدنا سليمان و هو من يملك الفانوس السحرى ، و ندعى أنه القادر المقتدر على إخراج ليبيا مما هي عليه .
نعم .. المهندس سيف الإسلام القدافى هو أمل الشرفاء الأحرار فى ليبيا ، لكن لا يجب أن تنسوا إنه أسير و معتقل لذى الزنتان منذ أربعة سنوات و الذى أصبحت تتخده ورقة ضغط و مساومة مع الداخل الليبى و الخارج ، و ميلشيات فجر ليبيا الإخوانية و تحديدا مصراتة هي اليوم مستعدة أن تدفع كل ما لها و ما عليها مقابل الحصول عليه ، حكام طرابلس كانوا و مازالوا أحرص الناس على إجتثاث عائلة آل القدافى من على وجه الأرض إن إستطاعوا لذلك سبيلا ، بقاء فرد واحد من آل القدافى يشكل خطر حقيقى على وجودهم.
سيف الإسلام القدافى و بغض النظر عن كونه نجل الزعيم القائد الشهيد معمر القدافى ، فإنه رجل المرحلة يملك من القدرات الفكرية و السياسية و الإستراتيجية ما يكفى ليكون جزء من الحل و ليس الحل كله ، لأن ما حدث فى ليبيا أكبر بكثير مما نتصوره أو نتخيله هينا ، فليس من المعقول أن تكتفى دول حلف عصابة النيتو بالتفرج على الأحداث دون أن يكون لها يد فى تحريكها ، و هؤلاء الأسياد لن يقبلوا بعودة سيف الإسلام القدافى إلى الحكم بهذه البساطة ، و إلا لماذا قاموا بما قاموا و فعلوا ما فعلوا فى ليبيا .. ؟
هناك سؤال أخر يفرض نفسه فى هذا التوقيت يقول : هل عصابة دول حلف النيتو ستكتفى بسرقة بيض الدجاجة علما أن الشهيد معمر القدافى ترك حوالى نصف ترليون دولار نقدا و ذهبا ، أم أنها قررت عدم التخلى عن أخد الدجاجة التى تبيض ذهبا و نفطا ..؟
الجواب على هذا السؤال مرتبط بالسؤال السابق .
يا جماعة .. الإشكالية بخصوص المهندس سيف الإسلام القدافى من وجهة نظرى تتمثل فى النقاط التالية :
أولا : قضية إطلاق سراح سيف الإسلام القدافى يجب أن تكون قضية قبلية و قضية الجميع ، حيث أن كل القبائل الليبية ملزمة كي تضغط من خلال موقع نفودها داخل ليبيا من أجل المطالبة بإطلاق سراحه ، و أول هذه القبائل هي قبيلة ورفلة لأن الرجل أُعتقل فى جوارها فهي تتحمل المسؤولية الأدبية و الأخلاقية إتجاهه .
مدينة سرت و آهالى سرت ليسوا وحدهم الملزمون برفع مطلب إطلاق سراح سيف الإسلام القدافى .
ثانيا : محكمة العدل الدولية حاولت كذا من مرة الخوض فى موضوع محاكمة سيف الإسلام فى مدينة لاهاي و أرسلت وفود سرية لمقابلته دون أن يحدث أي إختراق واضح ، كان الهدف من ذلك هو التسويق الإعلامى للمحافظة على حياة الرجل المتابع من قبل كل الإستخبارات الأجنبية و لو قُدر لهم أن يغتالوه فى الأسر لما تأخروا فالقضية هي قضية دولية تتضارب فيها مصالح تلكم الدول ، و لا داع لنذكركم أن المحاكمة مسيسة من أخمس قدميها إلى أعلى الرأس فمنذ متى كانت هذه المحكمة عادلة فى توجهاتها و قرارتها ؟
هنالك دراسات قانونية في القانون الدولي قدمها بعض المحامين تقول أنه لو تمت محاكمة سيف الإسلام القدافي في المحكمة الدولية لما ثبث عليه شيئا ملموسا يدينه و سيخرج منها براءة، و حتى لو جارينا خصومه في بعض الإتهامات الموجهة إليه فلن تتعدى العقوبة إن صدقنا بها العشر سنوات ، لأجل ذلك هم لا يريدون محاكمته في محكمة لاهاي الدولية لتتحول المحاكمة حينها إلى محاكمة حكومات دول عصابة حلف النيتو على جرائمها في ليبيا و حتى لا يتم طرح السؤال : من يُحاكم من في ليبيا..؟
هم يريدون مخرجا معينا ، حتى اليوم يبقى مبهما بالنسبة لنا ..؟
ثالثا : الحراك الشعبى الحاصل اليوم من خلال المظاهرات و المطالبات الشعبية لإطلاق سراح سيف الإسلام القدافى يجب أن تُقرأ فى سياقها الظرفى و لا يجب الإكتفاء ببعض الكتابات هنا و بعض الشعارات هناك ، يجب أن تكون لتلكم التحركات العفوية عقل يُفكر و قلب ينبض و يد و قدم و ساق .
رابعا : قبيلة الزنتان التى تحتجز سيف الإسلام القدافى و برغم أنها إنخرطت عسكريا و سياسيا فى نكبة فبراير و ما نتج عنها من قتل و دمار إلا أنها و بالمقارنة مع القبائل الأخرى تبقى الأفضل فى رواق الحوار القبلي الليبى - الليبى فهي رفضت الدخول فى الحرب على كل من مدينة سرت و بنى وليد أخر قلاع المقاومة و بقيت على الحياد بخصوص القرار سبعة و لم تهين كرامة الأسير سيف الإسلام القدافى كما فعل الآوباش الأخرين مع جثامين الشهداء و الأسرى المعتقلين ، لذلك فإن لغة الحوار و العقل مع هذه القبيلة تعتبر أكثر من ضرورة فى هذه المرحلة ، و تذكروا القاعدة من لم يؤخد كله لا يترك كله .
خامسا : شخصية سيف الإسلام القدافى فى حد ذاتها تُعتبر شخصية قوية واثقة من نفسها منتصبة معتزة بقرارتها فلا خوف على الرجل و هو فى الأسر بل الخوف كله أن يُطلق سراحه فى هذه المرحلة من دون دراسة مسبقة لأنه محل جمع شمل كل الليبيين بمن فيهم ضحايا أكدوبة فبراير الذين تفطنوا للحقيقة بعد خراب مالطا ، و الأهم من ذلك سيف الإسلام القدافى يحتاجه كل الليبيين بمن فيه أعدائه الحاليين فى طرابلس فخيره وصل لهم قبل أن يصل شرهم له ، سيف الإسلام القدافى أعرف منكم بمصيره فأتركوا الرجل يُقرر ما يريده هو .
سادسا : من يستمع لأغنية مليانة حمام على فراقك يا سيف الإسلام غناء : الفنان خالد الزروق و كلمات الشاعر : ولد الصيعان التى أهدتها السيدة صفية لإبنها سيف الإسلام و لكل عوائل الأسرى يُدرك أن عائلة القدافى فى موقف حساس و هي الوحيدة من تملك حق التحدث بإسم إبنها الأسير و هي المخولة شرعا و قانونا التحدث بإسمه ، و من يستمع للأغنية يدرك أن المشاعر شيء و الواقع شيء أخر ، فتلكم المشاعر العميقة الرائعة التى بداخل قلب كل أم أسير و كل عائلة أسير لا يمكن أن نستغلها سياسيا ، و بالتالى لا يجب أن نخلط الأوراق على حساب مشاعر العائلة التى ضحت بكل ما لذيها من أجل ليبيا و ذلك لأسباب شخصية أو فردية تخص البعض دون الأخر ، دعوها يا جماعة كما قال رسول - ص - فإنها مأمورة.
كنا فى السابق نخشى من محاكمة غير عادلة للأسير سيف الإسلام القدافى داخل ليبيا ، و اليوم صرنا أكثر إدراكا أن قضية سيف الإسلام القدافى هي قضية كل الليبيين و أنها قضية وقت و تحصيل حاصل ، و حلها سيكون حلا لجميع القضايا الأخرى العالقة ، فصبرا جميلا فإن موعدنا الفرج .
الأوضاع الأمنية تغيرت و الأحوال السياسية تبدلت ليبقى إسم المهندس سيف الإسلام القدافى الثابث الوحيد الذى لم يتغير ثبوث المبادئ و المواقف و الرجولة .
دعونا لا نخطء فى حق الرجل ثانيتا كما أخطأنا سابقا فى حق شقيقه الساعدى ، و ندّعى أن سيف الإسلام القدافى هو من يملك اليوم عصى موسى السحرية و هو من يملك خاتم سيدنا سليمان و هو من يملك الفانوس السحرى ، و ندعى أنه القادر المقتدر على إخراج ليبيا مما هي عليه .
نعم .. المهندس سيف الإسلام القدافى هو أمل الشرفاء الأحرار فى ليبيا ، لكن لا يجب أن تنسوا إنه أسير و معتقل لذى الزنتان منذ أربعة سنوات و الذى أصبحت تتخده ورقة ضغط و مساومة مع الداخل الليبى و الخارج ، و ميلشيات فجر ليبيا الإخوانية و تحديدا مصراتة هي اليوم مستعدة أن تدفع كل ما لها و ما عليها مقابل الحصول عليه ، حكام طرابلس كانوا و مازالوا أحرص الناس على إجتثاث عائلة آل القدافى من على وجه الأرض إن إستطاعوا لذلك سبيلا ، بقاء فرد واحد من آل القدافى يشكل خطر حقيقى على وجودهم.
سيف الإسلام القدافى و بغض النظر عن كونه نجل الزعيم القائد الشهيد معمر القدافى ، فإنه رجل المرحلة يملك من القدرات الفكرية و السياسية و الإستراتيجية ما يكفى ليكون جزء من الحل و ليس الحل كله ، لأن ما حدث فى ليبيا أكبر بكثير مما نتصوره أو نتخيله هينا ، فليس من المعقول أن تكتفى دول حلف عصابة النيتو بالتفرج على الأحداث دون أن يكون لها يد فى تحريكها ، و هؤلاء الأسياد لن يقبلوا بعودة سيف الإسلام القدافى إلى الحكم بهذه البساطة ، و إلا لماذا قاموا بما قاموا و فعلوا ما فعلوا فى ليبيا .. ؟
هناك سؤال أخر يفرض نفسه فى هذا التوقيت يقول : هل عصابة دول حلف النيتو ستكتفى بسرقة بيض الدجاجة علما أن الشهيد معمر القدافى ترك حوالى نصف ترليون دولار نقدا و ذهبا ، أم أنها قررت عدم التخلى عن أخد الدجاجة التى تبيض ذهبا و نفطا ..؟
الجواب على هذا السؤال مرتبط بالسؤال السابق .
يا جماعة .. الإشكالية بخصوص المهندس سيف الإسلام القدافى من وجهة نظرى تتمثل فى النقاط التالية :
أولا : قضية إطلاق سراح سيف الإسلام القدافى يجب أن تكون قضية قبلية و قضية الجميع ، حيث أن كل القبائل الليبية ملزمة كي تضغط من خلال موقع نفودها داخل ليبيا من أجل المطالبة بإطلاق سراحه ، و أول هذه القبائل هي قبيلة ورفلة لأن الرجل أُعتقل فى جوارها فهي تتحمل المسؤولية الأدبية و الأخلاقية إتجاهه .
مدينة سرت و آهالى سرت ليسوا وحدهم الملزمون برفع مطلب إطلاق سراح سيف الإسلام القدافى .
ثانيا : محكمة العدل الدولية حاولت كذا من مرة الخوض فى موضوع محاكمة سيف الإسلام فى مدينة لاهاي و أرسلت وفود سرية لمقابلته دون أن يحدث أي إختراق واضح ، كان الهدف من ذلك هو التسويق الإعلامى للمحافظة على حياة الرجل المتابع من قبل كل الإستخبارات الأجنبية و لو قُدر لهم أن يغتالوه فى الأسر لما تأخروا فالقضية هي قضية دولية تتضارب فيها مصالح تلكم الدول ، و لا داع لنذكركم أن المحاكمة مسيسة من أخمس قدميها إلى أعلى الرأس فمنذ متى كانت هذه المحكمة عادلة فى توجهاتها و قرارتها ؟
هنالك دراسات قانونية في القانون الدولي قدمها بعض المحامين تقول أنه لو تمت محاكمة سيف الإسلام القدافي في المحكمة الدولية لما ثبث عليه شيئا ملموسا يدينه و سيخرج منها براءة، و حتى لو جارينا خصومه في بعض الإتهامات الموجهة إليه فلن تتعدى العقوبة إن صدقنا بها العشر سنوات ، لأجل ذلك هم لا يريدون محاكمته في محكمة لاهاي الدولية لتتحول المحاكمة حينها إلى محاكمة حكومات دول عصابة حلف النيتو على جرائمها في ليبيا و حتى لا يتم طرح السؤال : من يُحاكم من في ليبيا..؟
هم يريدون مخرجا معينا ، حتى اليوم يبقى مبهما بالنسبة لنا ..؟
ثالثا : الحراك الشعبى الحاصل اليوم من خلال المظاهرات و المطالبات الشعبية لإطلاق سراح سيف الإسلام القدافى يجب أن تُقرأ فى سياقها الظرفى و لا يجب الإكتفاء ببعض الكتابات هنا و بعض الشعارات هناك ، يجب أن تكون لتلكم التحركات العفوية عقل يُفكر و قلب ينبض و يد و قدم و ساق .
رابعا : قبيلة الزنتان التى تحتجز سيف الإسلام القدافى و برغم أنها إنخرطت عسكريا و سياسيا فى نكبة فبراير و ما نتج عنها من قتل و دمار إلا أنها و بالمقارنة مع القبائل الأخرى تبقى الأفضل فى رواق الحوار القبلي الليبى - الليبى فهي رفضت الدخول فى الحرب على كل من مدينة سرت و بنى وليد أخر قلاع المقاومة و بقيت على الحياد بخصوص القرار سبعة و لم تهين كرامة الأسير سيف الإسلام القدافى كما فعل الآوباش الأخرين مع جثامين الشهداء و الأسرى المعتقلين ، لذلك فإن لغة الحوار و العقل مع هذه القبيلة تعتبر أكثر من ضرورة فى هذه المرحلة ، و تذكروا القاعدة من لم يؤخد كله لا يترك كله .
خامسا : شخصية سيف الإسلام القدافى فى حد ذاتها تُعتبر شخصية قوية واثقة من نفسها منتصبة معتزة بقرارتها فلا خوف على الرجل و هو فى الأسر بل الخوف كله أن يُطلق سراحه فى هذه المرحلة من دون دراسة مسبقة لأنه محل جمع شمل كل الليبيين بمن فيهم ضحايا أكدوبة فبراير الذين تفطنوا للحقيقة بعد خراب مالطا ، و الأهم من ذلك سيف الإسلام القدافى يحتاجه كل الليبيين بمن فيه أعدائه الحاليين فى طرابلس فخيره وصل لهم قبل أن يصل شرهم له ، سيف الإسلام القدافى أعرف منكم بمصيره فأتركوا الرجل يُقرر ما يريده هو .
سادسا : من يستمع لأغنية مليانة حمام على فراقك يا سيف الإسلام غناء : الفنان خالد الزروق و كلمات الشاعر : ولد الصيعان التى أهدتها السيدة صفية لإبنها سيف الإسلام و لكل عوائل الأسرى يُدرك أن عائلة القدافى فى موقف حساس و هي الوحيدة من تملك حق التحدث بإسم إبنها الأسير و هي المخولة شرعا و قانونا التحدث بإسمه ، و من يستمع للأغنية يدرك أن المشاعر شيء و الواقع شيء أخر ، فتلكم المشاعر العميقة الرائعة التى بداخل قلب كل أم أسير و كل عائلة أسير لا يمكن أن نستغلها سياسيا ، و بالتالى لا يجب أن نخلط الأوراق على حساب مشاعر العائلة التى ضحت بكل ما لذيها من أجل ليبيا و ذلك لأسباب شخصية أو فردية تخص البعض دون الأخر ، دعوها يا جماعة كما قال رسول - ص - فإنها مأمورة.
كنا فى السابق نخشى من محاكمة غير عادلة للأسير سيف الإسلام القدافى داخل ليبيا ، و اليوم صرنا أكثر إدراكا أن قضية سيف الإسلام القدافى هي قضية كل الليبيين و أنها قضية وقت و تحصيل حاصل ، و حلها سيكون حلا لجميع القضايا الأخرى العالقة ، فصبرا جميلا فإن موعدنا الفرج .
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
قال الله تعالي : (وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُون )
صدق الله العظيم
بنت الدزاير-
- الجنس :
عدد المساهمات : 630
نقاط : 10845
تاريخ التسجيل : 19/01/2012
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا: 69
مواضيع مماثلة
» هل سيعيد سيف الإسلام القدافى الأموال الليبية ..؟
» ما هي السيناريوهات المقدمة لإطلاق سراح سيف الإسلام القدافى ..؟
» هل يستطيع "ولي الدم" سيف الإسلام القدافى تحقيق مسار المصالحة ؟
» و لماذا لا يطلقون سراح سيف الإسلام القدافى بعد صدور قرار العفو ..؟
» الإرهاب يعيد السطوة الأمريكية إلى الواجهة
» ما هي السيناريوهات المقدمة لإطلاق سراح سيف الإسلام القدافى ..؟
» هل يستطيع "ولي الدم" سيف الإسلام القدافى تحقيق مسار المصالحة ؟
» و لماذا لا يطلقون سراح سيف الإسلام القدافى بعد صدور قرار العفو ..؟
» الإرهاب يعيد السطوة الأمريكية إلى الواجهة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 24 نوفمبر - 16:39 من طرف علي عبد الله البسامي
» نكبة بلد المشاعر
السبت 23 نوفمبر - 14:40 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى فرسان اليمن
الأربعاء 20 نوفمبر - 20:28 من طرف larbi
» تخاذل أمّة
الجمعة 15 نوفمبر - 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي